قصة من الموروث الشعبي لأرض نجد
صفحة 1 من اصل 1
قصة من الموروث الشعبي لأرض نجد
هذه القصه تشعبت روايتها ولم نجد من يؤكد من هم ابطال القصه ومتى حدت ولكن حدثت فعلا لكن يقال أنها قصة شخص يدعى المهادي عاش بالجزيره العربيه وبالتحديد في شمال الجزيره العربيه من أرض نجد ومن أقرب رواياتها للواقع الرواية التالية 0000
يقال أنه رجل ذهب يرود الارض بحثا عن منابت الكلا ووجد أحد الفياض الخصبه معشبه ومالبث أن شاهد رجل غريب كان هو الاخر يبحث عن العشب لمواشيه فقال أحدهما للأخر من أنت فقال فلان ومن القبيله الفلانيه وأبحث عن كذا فقال الثاني من انت فقال مثل ماقال الاول وكان كل منهما فارس في قبيلته فتعاهدا أن يحمي كل منهما صاحبه 0
ويكونان يد واحده على الاعداء في سبيل التعايش السلمي في هذه الديار الخصيبه ولم يبقى أمامهما الامعرفة مايملك صاحبه فقال احدهما ماذا ورائك فقال : زوجتي وراعي إبلي وابنتي وكان الرجل السائل لديه زوجته وراعي ابله وابنه وقد كره أن يذكر هذا الابن خشية نفور الجار لكون لديه بنت فقال له:
وأنا مثلك عندي زوجتي وابنتي وراعي ابلي فعاد كل منهما على وعد أن يرحل كل واحد ينزل بالمكان المخصص وعندما عاد والد الابن الى بيته أبلغ أبنه وزوجته وراعي ابله بالواقع وأمر ابنه أن يلبس لباس فتاه ويخفي نفسه بحيث لايعلم الجار ، وفعلا لبس الفتى لباس فتاه وتجاوروا والد الفتى ووالد الفتاه وكانت الفتاتان تسرحان بالزمل وكانت تمرحان في الغدران فتنزل الفتاه الحقيقيه لتسبح بالغدير بينما الفتى المتلبس يدير ظهره وقد مضى على هذا الوضع زمن وكان الفتى أشد حياء من العذراء بخدرها حتى ان الفتاه اصابها شكوك من زميلتها فأسرت لاهلها ولكنهم انبوها وقالوا لايمكن جارنا يخدعنا وهو الرجل الطيب 0
وفي أحد الايام أغاروا الاعداء على ابل الجارين فأخذوها فركب الآباء الخيل لرد الابل ولكن المهاجمين كانوا اقوى فطعن والد الفتاه وكسرت أحد رجليه وعاد والد الفتى يحمل والد الفتاه فصاح الولد بوالدته ان تشد له الفرس وتجهز سلاحه وكانت المصيبه العضمى على والدة الفتاه عندما تحولت إبنة الجيران الى فتى فقالت ياذلاه فتاتنا هتكت ورجلنا كسر وأبلنا أوخذت ثم جائها الفتى فاقسم امامها انه لم ينظر لفتاتها وانها مثل والدته ثم لحق بالابل وقد حالفه الحظ فاعاد الابل من الاعداء وقد كشف والد الفتى والفتاه وامه الاسباب الاسباب الكامنه وراء تخفي ولدهم وما هي إلا حياء من الجار وقد مضى وقت ىخر على وجودهما جيران حيث تحولت الزماله بين الفتى والفتاه الى حب حقيقي ولم يستطيع الفتى من خطبة الفتاه من شدة الحياء وبعد زمن رحل كل من الرجلين الى قبيلته فاصيب الفتى بداء الغرام وطواه الهيام حتى فكر والده أنه مصاب حيث احضر له رجل حاذق من اطباء الاعراب البدائيه فقال ابنكم يحتاج الى الكي بالنار وفعلاُ أحمي منشار بالنار لكي يكوون الفتى فارتجل الفتى وقيل اسمه فراج ابيات من قوله 000
يامحمي المنشار بالنار خله 000000جروح قلبي حاميات مكاويه
بي علةٍ بالقلب ياوي عله 000000من غير شف البال محدٍ يداويه
ماطيب لو تكفا على القلب مله 000000أنا بلا قلبي على فقد غاليه
الصاحب اللي ينزع القلب كله 000000أتلا العهد بالعافيه قبل اخاويه
اليوم مدري وين نلقا محله 000000هذي ثلاث سنين والقلب يرجيه
ثم ابلغ والده بالواقع وماكان من والده إلا أن يشد الرحال لأهل الفتاه ليخطبها من والدها لكي ينقذ ابنه من السقم الذي حل به بسبب حب هذه الفتاه 0
وهنا تشعبت القصه الى ثلاثة روايات فأحد يقول في الرواية الاولى :
أن الفتى ذهب بمفرده ولجا إلى شيخ قبيلة الفتاه وصار عنده وأتصل بالفتاه وكان آخر الليل يلتقي معها في مكان بعيد عن المضارب ويتشاكيا دون ان يقترب أحدهما من الاخر كعادة المحبيين العذريين حتى اكتشف شيخ لقبيله هذا العمل الذي يقوم به فداويه فسأله فأخبره الفتى فقال سأنظر بموضوعكما بعد التأكد وفي اليوم التالي أرسل الشيخ أحد جواريه سراُ وقال قولي لها بأن فلان قد مات فالمرسل اليه الفتاه صاحبة الفتى الهائم والمقصود بذلك الفتى ،وقال للجاريه اخبريني بما يحصل منها وعندما أبلغت الجاريه الفتاه شهقت ففارقت الحياه وعادت الجاريه الى سيدها فابلغته بما حصل فجاء للفتى يعتذر له ويوضح له ماكان قصده 0
لقد فعلت كذا لكي أختبر حبها لك لأقوم بتزويجكما وحدث ماحدث والأن سوف ازوجك فتاه أفضل منها يقصد أبنته فقال الفتى : لابد أن اراها للمره الاخيره فقام وذهب لمنزل اهل الفتاه ورأها مغطاه وقد فارقت الحياة فارتمى عليها وفارق الحياة وأمر الشيخ بدفنهما في قبر واحد حيث يقال انه ظمها ولم يستطع احد من الجثتين عن بعضهما وبذلك انتهت القصه بالروايه الاولى 0
وهذه الروايه اقرب الروايات الى الصحه وهي قصه مشهوره في ارض نجد وفي الجزيرة العربيه
اما الرواية الثانيه فيقال انه ذهب الفتى بنفسه وعند وصوله لنزل القبيله جاء الى بيت شعر صغير فوجد عجوز شمطاء فحل عندها ضيفاً وسالها عن القبيله ومن هو كبيرها فقالت : هؤلاء عرب فلان والليله عندهم حفلة زواج لابنة فلان على ابن عمها ولكنها لاتريده حيث انها تريد ابن جار لهم سابق 0
فطلب الفتى من العجوز ان تكتم سره بعد ان اخبرها بانه هو ابن الجار وهو الفتى الذي تريده الفتاه وقد اعطاها خاتمه وقال لها اعطي هذا الخاتم لها وقولي لها صاحب هذا الخاتم عندي بالبيت ثم ذهبت العجوز الى واعطتها الخاتم فصاحت بها اين صاحب هذا الخاتم دون شعور منها فشعر الزوج بذلك وأبلغته مصارحه أياه بأن الرجل الذي تريده حاضر فأقسم إلا ان يذبحه وعندما بلغ الخبر الفتى ذهب للزوج وقبل رأسه على مرئا من العشيره وقال انا طالبك أن تذبحني وتريحني من الحياه او تعطيني محبوبتي فقال الزوج: تراها طالق ومن عندي لك وعليك طلبها من ابوها وكان الاب حاضر ويعلم بطيب هذا الفتى وفروسيته وقد زوجه البنت وبعد نهاية الزواج طلب الفتى من زوج محبوبته السابق ان يرافقه الى عشيرته ويختار البنت الي يهتويها ويزوجه اياها 0
والروايه هذي صحتها متردده لكن قد رويت من بعض الناس ولكن صحتها ضعيفه 0
الروايه الثالثه :
قيل انه عند وصول الفتى فراج المهادي ومعه صديقه عمير الى قبيلة الفتاة ذهبا لبيت والدها ليخطبها منه يقال انهم حلوا ضيوف عند جار والد الفتاه وكان والد الفتاه عنده ضيوف وقد ذهبت الفتاه لبيت احد الجيران لكي تطحن للضيوف الغداء في رحا الجيران فتعرض لها داب ولسعها وتوفيت وقد بلغ الفتى الخبر فارتجل ابيات وذهب ليلقي النظره الاخيره عليها وعندما شاهدها شهق وارتمى عليها وتوفي الاثنان رحمهما الله وهذا نص القصيده التي قالها الفتى يتمنى ان هذه الحيه اصابت صديقه عمير 00
ركباً لفا بالضيف جعله يكسر 0000اللي سببهم للغدا يطحنونه
ليته بساق عمير واقول واكبر 0000واحرم القراي لاياصلونه
لو عشيري راعي القرن الاشقر 0000بالعون فاخت شوف عيني عيونه
شفته على زل القطايف تصفر 0000وتعض في حمر النواجذ سنونه
شروا هدوم الترف باليوم الاقشر 0000والخام الأبيض بينهم يذرعونه
ومن المعروف ان هذه القصه تتفق الرواه على توحيد قصتها حتى اذا وصولهم لاخر القصه يحصل تشعب روايتها لكن ارجح الروايات واشهرها والمعروفه بين كبار السن في نجد هي الروايه الاولى وقد كتينا ارجح الروايات
وهذه القصه تثبت معنى الحب العذري ومقدار التضحيه ووصول الحب الى اعلى درجاته ومراتبه وهو الهيام
اتمنى ان تكونوا قد استمتعتم بهذه القصة الواقعيه 0
من كتاب قطوف وازهار وبدعم من كبار السن
يقال أنه رجل ذهب يرود الارض بحثا عن منابت الكلا ووجد أحد الفياض الخصبه معشبه ومالبث أن شاهد رجل غريب كان هو الاخر يبحث عن العشب لمواشيه فقال أحدهما للأخر من أنت فقال فلان ومن القبيله الفلانيه وأبحث عن كذا فقال الثاني من انت فقال مثل ماقال الاول وكان كل منهما فارس في قبيلته فتعاهدا أن يحمي كل منهما صاحبه 0
ويكونان يد واحده على الاعداء في سبيل التعايش السلمي في هذه الديار الخصيبه ولم يبقى أمامهما الامعرفة مايملك صاحبه فقال احدهما ماذا ورائك فقال : زوجتي وراعي إبلي وابنتي وكان الرجل السائل لديه زوجته وراعي ابله وابنه وقد كره أن يذكر هذا الابن خشية نفور الجار لكون لديه بنت فقال له:
وأنا مثلك عندي زوجتي وابنتي وراعي ابلي فعاد كل منهما على وعد أن يرحل كل واحد ينزل بالمكان المخصص وعندما عاد والد الابن الى بيته أبلغ أبنه وزوجته وراعي ابله بالواقع وأمر ابنه أن يلبس لباس فتاه ويخفي نفسه بحيث لايعلم الجار ، وفعلا لبس الفتى لباس فتاه وتجاوروا والد الفتى ووالد الفتاه وكانت الفتاتان تسرحان بالزمل وكانت تمرحان في الغدران فتنزل الفتاه الحقيقيه لتسبح بالغدير بينما الفتى المتلبس يدير ظهره وقد مضى على هذا الوضع زمن وكان الفتى أشد حياء من العذراء بخدرها حتى ان الفتاه اصابها شكوك من زميلتها فأسرت لاهلها ولكنهم انبوها وقالوا لايمكن جارنا يخدعنا وهو الرجل الطيب 0
وفي أحد الايام أغاروا الاعداء على ابل الجارين فأخذوها فركب الآباء الخيل لرد الابل ولكن المهاجمين كانوا اقوى فطعن والد الفتاه وكسرت أحد رجليه وعاد والد الفتى يحمل والد الفتاه فصاح الولد بوالدته ان تشد له الفرس وتجهز سلاحه وكانت المصيبه العضمى على والدة الفتاه عندما تحولت إبنة الجيران الى فتى فقالت ياذلاه فتاتنا هتكت ورجلنا كسر وأبلنا أوخذت ثم جائها الفتى فاقسم امامها انه لم ينظر لفتاتها وانها مثل والدته ثم لحق بالابل وقد حالفه الحظ فاعاد الابل من الاعداء وقد كشف والد الفتى والفتاه وامه الاسباب الاسباب الكامنه وراء تخفي ولدهم وما هي إلا حياء من الجار وقد مضى وقت ىخر على وجودهما جيران حيث تحولت الزماله بين الفتى والفتاه الى حب حقيقي ولم يستطيع الفتى من خطبة الفتاه من شدة الحياء وبعد زمن رحل كل من الرجلين الى قبيلته فاصيب الفتى بداء الغرام وطواه الهيام حتى فكر والده أنه مصاب حيث احضر له رجل حاذق من اطباء الاعراب البدائيه فقال ابنكم يحتاج الى الكي بالنار وفعلاُ أحمي منشار بالنار لكي يكوون الفتى فارتجل الفتى وقيل اسمه فراج ابيات من قوله 000
يامحمي المنشار بالنار خله 000000جروح قلبي حاميات مكاويه
بي علةٍ بالقلب ياوي عله 000000من غير شف البال محدٍ يداويه
ماطيب لو تكفا على القلب مله 000000أنا بلا قلبي على فقد غاليه
الصاحب اللي ينزع القلب كله 000000أتلا العهد بالعافيه قبل اخاويه
اليوم مدري وين نلقا محله 000000هذي ثلاث سنين والقلب يرجيه
ثم ابلغ والده بالواقع وماكان من والده إلا أن يشد الرحال لأهل الفتاه ليخطبها من والدها لكي ينقذ ابنه من السقم الذي حل به بسبب حب هذه الفتاه 0
وهنا تشعبت القصه الى ثلاثة روايات فأحد يقول في الرواية الاولى :
أن الفتى ذهب بمفرده ولجا إلى شيخ قبيلة الفتاه وصار عنده وأتصل بالفتاه وكان آخر الليل يلتقي معها في مكان بعيد عن المضارب ويتشاكيا دون ان يقترب أحدهما من الاخر كعادة المحبيين العذريين حتى اكتشف شيخ لقبيله هذا العمل الذي يقوم به فداويه فسأله فأخبره الفتى فقال سأنظر بموضوعكما بعد التأكد وفي اليوم التالي أرسل الشيخ أحد جواريه سراُ وقال قولي لها بأن فلان قد مات فالمرسل اليه الفتاه صاحبة الفتى الهائم والمقصود بذلك الفتى ،وقال للجاريه اخبريني بما يحصل منها وعندما أبلغت الجاريه الفتاه شهقت ففارقت الحياه وعادت الجاريه الى سيدها فابلغته بما حصل فجاء للفتى يعتذر له ويوضح له ماكان قصده 0
لقد فعلت كذا لكي أختبر حبها لك لأقوم بتزويجكما وحدث ماحدث والأن سوف ازوجك فتاه أفضل منها يقصد أبنته فقال الفتى : لابد أن اراها للمره الاخيره فقام وذهب لمنزل اهل الفتاه ورأها مغطاه وقد فارقت الحياة فارتمى عليها وفارق الحياة وأمر الشيخ بدفنهما في قبر واحد حيث يقال انه ظمها ولم يستطع احد من الجثتين عن بعضهما وبذلك انتهت القصه بالروايه الاولى 0
وهذه الروايه اقرب الروايات الى الصحه وهي قصه مشهوره في ارض نجد وفي الجزيرة العربيه
اما الرواية الثانيه فيقال انه ذهب الفتى بنفسه وعند وصوله لنزل القبيله جاء الى بيت شعر صغير فوجد عجوز شمطاء فحل عندها ضيفاً وسالها عن القبيله ومن هو كبيرها فقالت : هؤلاء عرب فلان والليله عندهم حفلة زواج لابنة فلان على ابن عمها ولكنها لاتريده حيث انها تريد ابن جار لهم سابق 0
فطلب الفتى من العجوز ان تكتم سره بعد ان اخبرها بانه هو ابن الجار وهو الفتى الذي تريده الفتاه وقد اعطاها خاتمه وقال لها اعطي هذا الخاتم لها وقولي لها صاحب هذا الخاتم عندي بالبيت ثم ذهبت العجوز الى واعطتها الخاتم فصاحت بها اين صاحب هذا الخاتم دون شعور منها فشعر الزوج بذلك وأبلغته مصارحه أياه بأن الرجل الذي تريده حاضر فأقسم إلا ان يذبحه وعندما بلغ الخبر الفتى ذهب للزوج وقبل رأسه على مرئا من العشيره وقال انا طالبك أن تذبحني وتريحني من الحياه او تعطيني محبوبتي فقال الزوج: تراها طالق ومن عندي لك وعليك طلبها من ابوها وكان الاب حاضر ويعلم بطيب هذا الفتى وفروسيته وقد زوجه البنت وبعد نهاية الزواج طلب الفتى من زوج محبوبته السابق ان يرافقه الى عشيرته ويختار البنت الي يهتويها ويزوجه اياها 0
والروايه هذي صحتها متردده لكن قد رويت من بعض الناس ولكن صحتها ضعيفه 0
الروايه الثالثه :
قيل انه عند وصول الفتى فراج المهادي ومعه صديقه عمير الى قبيلة الفتاة ذهبا لبيت والدها ليخطبها منه يقال انهم حلوا ضيوف عند جار والد الفتاه وكان والد الفتاه عنده ضيوف وقد ذهبت الفتاه لبيت احد الجيران لكي تطحن للضيوف الغداء في رحا الجيران فتعرض لها داب ولسعها وتوفيت وقد بلغ الفتى الخبر فارتجل ابيات وذهب ليلقي النظره الاخيره عليها وعندما شاهدها شهق وارتمى عليها وتوفي الاثنان رحمهما الله وهذا نص القصيده التي قالها الفتى يتمنى ان هذه الحيه اصابت صديقه عمير 00
ركباً لفا بالضيف جعله يكسر 0000اللي سببهم للغدا يطحنونه
ليته بساق عمير واقول واكبر 0000واحرم القراي لاياصلونه
لو عشيري راعي القرن الاشقر 0000بالعون فاخت شوف عيني عيونه
شفته على زل القطايف تصفر 0000وتعض في حمر النواجذ سنونه
شروا هدوم الترف باليوم الاقشر 0000والخام الأبيض بينهم يذرعونه
ومن المعروف ان هذه القصه تتفق الرواه على توحيد قصتها حتى اذا وصولهم لاخر القصه يحصل تشعب روايتها لكن ارجح الروايات واشهرها والمعروفه بين كبار السن في نجد هي الروايه الاولى وقد كتينا ارجح الروايات
وهذه القصه تثبت معنى الحب العذري ومقدار التضحيه ووصول الحب الى اعلى درجاته ومراتبه وهو الهيام
اتمنى ان تكونوا قد استمتعتم بهذه القصة الواقعيه 0
من كتاب قطوف وازهار وبدعم من كبار السن
مواضيع مماثلة
» أسماء الجن في الموروث الشعبي
» قصة الحي الشعبي هدية مني لك اخ هشام
» الفلكور الشعبي الفلسطيني من الالف الى الياء
» قصيدة صندوق العجايب للشاعر الشعبي عزام ابو عزام...
» قصة الحي الشعبي هدية مني لك اخ هشام
» الفلكور الشعبي الفلسطيني من الالف الى الياء
» قصيدة صندوق العجايب للشاعر الشعبي عزام ابو عزام...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى