موضوع تابع لامراض الاطفال
صفحة 1 من اصل 1
موضوع تابع لامراض الاطفال
[color="Navy"]الأطفال عرضة للإغماءات المتكررة والمسارعة في إسعافهم تنقذ حياتهم
يتعرض الطفل لأعراض كثيرة بعضها خطير والبعض الآخر يدل على حدوث مشاكل للطفل سواء كانت مرضية أو غير مرضية، ويصعب أحياناً التفريق أو معرفة السبب من أول وهلة. وسنتحدث اليوم عن السبات ذلك العرض الذي قد يحدث للطفل ويصعب تشخيصه. ولأهمية هذا الموضوع سنتعرض لأسبابه وكيفية التعامل معه.
لا يوجد اتفاق الآن حول المصطلحات والتعابير التي تصف حالات الصحو الممتدة من حالة الوعي الطبيعية الى السبات الكامل ويمكن الاعتماد على التعابير التالية لتسهيل هذا الأمر:
1- الوسن (Lerrargy): ويعني صعوبة المحافظة على حالة الصحو، فرغم ان المريض قادر على الاستجابة عندما ينبه لكنه يعود ليغط في حالة نعاس فيما لو ترك دون تنبيه مستمر.
2- الكلل: (obtundation): يستجيب المريض الكال للتنبيه اللفظي أو اللمسي بصحو دماغي ولكنه لا يبدي استجابة مناسبة بشكل كامل.
3- الذهول: (stupor): وفي هذه الحالة يستجيب المريض للتنبيه المؤلم فقط بصحو دماغي.
4- السبات: Coma: وهو عبارة عن حالة لاستجابة تامة حيث يبدو المريض نائماً ولا يستجيب لتنبيه خارجي او داخلي.
أسباب السبات (الإغماء):
1- أسباب سمية - استقلابية:
حيث تثبط هذه الاضطرابات نصف الكرة المخية وجذع الدماغ غالباً. وهذه السموم قد تكون داخلية المنشأ مثل اليوريميا، قصور او فشل الكبد، فشل الكلى، قصور تنفسي، حماض خلوني سكري) او قد تكون هذه السموم خارجية المنشأ مثل (حبوب الاسبرين، اخذ جرعات كبيرة من مضادات الاكتئاب أو المهدئات أو التعرض لغاز الفحم (اول اكسيد الكربون) أو الأفيتوتات.
او ربما تكون الاسباب نتيجة لنقص الارواء أو نقص الأنسجة الدماغية أو عن نقص سكر الدم.
2- الأسباب التركيبية (Strudural):
ويعنى بها نتيجة للضغط على خلايا الدماغ مثل ارتفاع ضغط الدماغ او وجود استسقاء دماغي أو تشوهات دماغية أو آفات أيا كان مصدرها مرضية او فيزيائية نتيجة للحوادث وغيرها.
فعند الأطفال خاصة يلاحظ ان معظم الآفات الكتلية المحدثة للسبات هي عبارة عن نزف دماغي وتوذم ناجمين عن الرض والضرب على الرأس. وإن الأورام والنزوف العفوية نادرة عندهم بمقارنتهم مع الكبار الذين كثيراً ما يتعرضون لمثل هذه الأشياء.
لذا فإن التمييز بين أسباب السبات الاستقلابية وأسبابه الكتلية «التركيبية» أمر مهم جداً لأن كما ذكرنا فإن الأسباب الكتلية تحتاج الى تدخل جراحي (جراحة عصبية) اسعافية فورية لانقاذ المريض وتفادي المضاعفات التي اقلها التخلف العقلي. أما بالنسبة للأسباب الأخرى مثل الاضطرابات الاستقلابية فتحتاج الى المعالجة الدوائية طبقا لنوع السبب فبعض الأدوية تحتاج الى ادوية أخرى مضادة وتلغي مفعولا أو تؤدي الى التخلص منها او التقليل من مضاعفاتها كما ان الغسيل الكلوي أحد أهم الاجراءات التي قد تستخدم للتخلص من بعض السموم.
التدابير
بعد اكتشاف حالة السبات على الأهل نقل الطفل الى المستشفى فوراً لأنه عامل مهم جداً في انقاذ الطفل.
1- اهم شيء هو المحافظة على استقرار وثبات العلامات الحيوية ضمن مجالها الطبيعي سواء اثناء نقله في الاسعاف او حين وصوله الى المستشفى مع عدم نسيان اعطاء المريض الاكسجين اثناء النقل.
2- حين وصول المريض الى المستشفى يحتاج الى تقييم حالة الطفل ومن خلال الكشف السريري وأخذ القصة المرضية من الأهل يمكن معرفة الأسباب بمساعدة بعض التحاليل المخبرية والاشعاعية حسب رأي الطبيب الذي يقررها من خلال النتائج والمعطيات.
3- يصعب اعطاء تفاصيل عن كل حالة وكيفية التعامل معها حيث أن ذلك اجراءات طبية متخصصة وانما الرسالة التي نود ارسالها هي عدم التهاون في حالة وجود حالة اغماء والتأكد منها وعدم اعتبارها حالة عارضة والتعامل معها بجدية وذلك بنقل الطفل فوراً الى المستشفى وبالطريقة الصحيحة
يتعرض الطفل لأعراض كثيرة بعضها خطير والبعض الآخر يدل على حدوث مشاكل للطفل سواء كانت مرضية أو غير مرضية، ويصعب أحياناً التفريق أو معرفة السبب من أول وهلة. وسنتحدث اليوم عن السبات ذلك العرض الذي قد يحدث للطفل ويصعب تشخيصه. ولأهمية هذا الموضوع سنتعرض لأسبابه وكيفية التعامل معه.
لا يوجد اتفاق الآن حول المصطلحات والتعابير التي تصف حالات الصحو الممتدة من حالة الوعي الطبيعية الى السبات الكامل ويمكن الاعتماد على التعابير التالية لتسهيل هذا الأمر:
1- الوسن (Lerrargy): ويعني صعوبة المحافظة على حالة الصحو، فرغم ان المريض قادر على الاستجابة عندما ينبه لكنه يعود ليغط في حالة نعاس فيما لو ترك دون تنبيه مستمر.
2- الكلل: (obtundation): يستجيب المريض الكال للتنبيه اللفظي أو اللمسي بصحو دماغي ولكنه لا يبدي استجابة مناسبة بشكل كامل.
3- الذهول: (stupor): وفي هذه الحالة يستجيب المريض للتنبيه المؤلم فقط بصحو دماغي.
4- السبات: Coma: وهو عبارة عن حالة لاستجابة تامة حيث يبدو المريض نائماً ولا يستجيب لتنبيه خارجي او داخلي.
أسباب السبات (الإغماء):
1- أسباب سمية - استقلابية:
حيث تثبط هذه الاضطرابات نصف الكرة المخية وجذع الدماغ غالباً. وهذه السموم قد تكون داخلية المنشأ مثل اليوريميا، قصور او فشل الكبد، فشل الكلى، قصور تنفسي، حماض خلوني سكري) او قد تكون هذه السموم خارجية المنشأ مثل (حبوب الاسبرين، اخذ جرعات كبيرة من مضادات الاكتئاب أو المهدئات أو التعرض لغاز الفحم (اول اكسيد الكربون) أو الأفيتوتات.
او ربما تكون الاسباب نتيجة لنقص الارواء أو نقص الأنسجة الدماغية أو عن نقص سكر الدم.
2- الأسباب التركيبية (Strudural):
ويعنى بها نتيجة للضغط على خلايا الدماغ مثل ارتفاع ضغط الدماغ او وجود استسقاء دماغي أو تشوهات دماغية أو آفات أيا كان مصدرها مرضية او فيزيائية نتيجة للحوادث وغيرها.
فعند الأطفال خاصة يلاحظ ان معظم الآفات الكتلية المحدثة للسبات هي عبارة عن نزف دماغي وتوذم ناجمين عن الرض والضرب على الرأس. وإن الأورام والنزوف العفوية نادرة عندهم بمقارنتهم مع الكبار الذين كثيراً ما يتعرضون لمثل هذه الأشياء.
لذا فإن التمييز بين أسباب السبات الاستقلابية وأسبابه الكتلية «التركيبية» أمر مهم جداً لأن كما ذكرنا فإن الأسباب الكتلية تحتاج الى تدخل جراحي (جراحة عصبية) اسعافية فورية لانقاذ المريض وتفادي المضاعفات التي اقلها التخلف العقلي. أما بالنسبة للأسباب الأخرى مثل الاضطرابات الاستقلابية فتحتاج الى المعالجة الدوائية طبقا لنوع السبب فبعض الأدوية تحتاج الى ادوية أخرى مضادة وتلغي مفعولا أو تؤدي الى التخلص منها او التقليل من مضاعفاتها كما ان الغسيل الكلوي أحد أهم الاجراءات التي قد تستخدم للتخلص من بعض السموم.
التدابير
بعد اكتشاف حالة السبات على الأهل نقل الطفل الى المستشفى فوراً لأنه عامل مهم جداً في انقاذ الطفل.
1- اهم شيء هو المحافظة على استقرار وثبات العلامات الحيوية ضمن مجالها الطبيعي سواء اثناء نقله في الاسعاف او حين وصوله الى المستشفى مع عدم نسيان اعطاء المريض الاكسجين اثناء النقل.
2- حين وصول المريض الى المستشفى يحتاج الى تقييم حالة الطفل ومن خلال الكشف السريري وأخذ القصة المرضية من الأهل يمكن معرفة الأسباب بمساعدة بعض التحاليل المخبرية والاشعاعية حسب رأي الطبيب الذي يقررها من خلال النتائج والمعطيات.
3- يصعب اعطاء تفاصيل عن كل حالة وكيفية التعامل معها حيث أن ذلك اجراءات طبية متخصصة وانما الرسالة التي نود ارسالها هي عدم التهاون في حالة وجود حالة اغماء والتأكد منها وعدم اعتبارها حالة عارضة والتعامل معها بجدية وذلك بنقل الطفل فوراً الى المستشفى وبالطريقة الصحيحة
farag- زائر
رد: موضوع تابع لامراض الاطفال
التطعيمات الحديثة تثبت فعاليتها في الحد من عدوى العنقز بنسبة 95٪
هناك أمراض عديدة تم القضاء عليها نتيجة لاستخدام اللقاحات ووضع برامج واجراءات صارمة لتطعيم الاطفال في بعض الدول وخاصة الدول المتقدمة. ولم يعتمد ذلك على الدولة فقط بل على الوعي الصحي للمجتمع والمبادرة بالتطعيمات مع التشجيع من قبل مراكز الصحة الاولية في المناطق فهل تقوم مراكزنا بهذه المهمة على اكمل وجه، واعلامنا ايضاً نرجو ذلك.
في اوقات معينة تكثر الاصابة بالجدري المائي والمعروف بالعنقز ومع انه مرض فيروسي ويعتبر خفيفاً ولكنه مزعج احياناً وله مضاعفات قد تكون خطيرة. قد ينتقل من الأم الى الرضيع او الجنين. في امريكا هذه الايام وضعوا خطة لمحاولة القضاء عليه عندهم وذلك باستخدام التطعيمات الحديثة ضد هذا المرض فقد ثبتت فاعليتها لاكثر من 95٪ ولحسن الحظ في بلدنا الحبيبة دائماً تلحق بالركب فيمكن الحصول على هذا اللقاح وتطعيم اولادنا ضد هذا المرض.
وهذه اهم رسالة للقارئ الكريم وهي معرفة وجود تطعيم لهذا المرض والمبادرة بالتطعيم.
شائع:
الجدري المائي مرض فيروسي حاد شائع لدى الاطفال ويمكن ان يصيب الكبار الذين لم يمنعوا اما الاصابة او بالتطعيمات وهو مرض معد يصيب الاطفال في اي عمر، 90٪ من الاطفال يصابون عند عمر 10 سنوات وتكثر الاصابة به في فصل الشتاء والربيع، وهو من الامراض الحميدة ولكنه قد يكون مميتاً في الاطفال الذين لديهم نقص في مناعتهم نتيجة لاستخدام العلاج الكيماوي، او يستخدمون ادوية مثبطة للمناع كالاطفال الذين عمل لهم زراعة كلى او غيرها.
العدوى:
يبدأ المرض عادة بعد 14 - 16 يوماً من التعرض او الاختلاط بأحد المرضى رغم أن فترة حضانة المرض قد تتراوح بين 10 - 21 يوماً أي ان الفترة من بداية تعرض الطفل حتى بدء ظهور الاعراض. وهناك الفترة المهمة وهي المعدية أي التي يكون فيها الطفل معدياً وهي يومان قبل ظهور الاعراض وحوالي 7 ايام بعد ظهور الطفح، حيث تبدأ هذه البثور تجف وتتقشر لذا يمكن منع الطفل من المدرسة لمدة اسبوع من ظهور الطفح. ولأن الطفل يمكن ان تنتقل اليه العدوى قبل ظهور الطفح عند ذلك الطفل المصاب. لذا فيصعب السيطرة. حيث يصاب كل طفل تقريباً بفترات اسبوعين او ثلاثة بعد الاختلاط فيما بينهم. ويصاب الطفل بالعدوى عن طريق الانتقال والاتصال المباشر بالطفح او عن طريق الرذاذ او الهواء الذي ينتقل عن طريق الجهاز التنفسي.
الأعراض:
قبل ظهور الطفح بيوم او يومين قد يصاب الطفل بارتفاع في درجة الحرارة وتوعك ونقص في الشهية، ألم في البطن وصداع. ثم يبدأ الطفح المميز اولاً على شكل بثرات حمراء صغيرة والتي لا تلبث ان تتطور بسرعة الى حويصلات بشكل قطرات الدمع بيضاوية ثم يتطور هذا السائل من صاف الى عكر ثم تتقرح هذه الحويصلات وتتقشر بعد ذلك وتجف ثم يظهر بعد ذلك نتاج جديد يدوم 3 - 4 ايام. عادة يبدأ الطفح على الجذع او الرأس او الوجه ثم على الاطراف التي يقل بها.
ويمكن ان يصل عدد هذه الآفات الى 300 من اشكال مختلفة من الطفح ويمكن يصل الى 1500 آفة. يصاحب ذلك الطفح حكة. يصيب الطفح الاغشية المخاطية من الفم والعين وربما المهبل كذلك يمكن ان يصيب الجهاز الليمفاوي الغددي
هناك أمراض عديدة تم القضاء عليها نتيجة لاستخدام اللقاحات ووضع برامج واجراءات صارمة لتطعيم الاطفال في بعض الدول وخاصة الدول المتقدمة. ولم يعتمد ذلك على الدولة فقط بل على الوعي الصحي للمجتمع والمبادرة بالتطعيمات مع التشجيع من قبل مراكز الصحة الاولية في المناطق فهل تقوم مراكزنا بهذه المهمة على اكمل وجه، واعلامنا ايضاً نرجو ذلك.
في اوقات معينة تكثر الاصابة بالجدري المائي والمعروف بالعنقز ومع انه مرض فيروسي ويعتبر خفيفاً ولكنه مزعج احياناً وله مضاعفات قد تكون خطيرة. قد ينتقل من الأم الى الرضيع او الجنين. في امريكا هذه الايام وضعوا خطة لمحاولة القضاء عليه عندهم وذلك باستخدام التطعيمات الحديثة ضد هذا المرض فقد ثبتت فاعليتها لاكثر من 95٪ ولحسن الحظ في بلدنا الحبيبة دائماً تلحق بالركب فيمكن الحصول على هذا اللقاح وتطعيم اولادنا ضد هذا المرض.
وهذه اهم رسالة للقارئ الكريم وهي معرفة وجود تطعيم لهذا المرض والمبادرة بالتطعيم.
شائع:
الجدري المائي مرض فيروسي حاد شائع لدى الاطفال ويمكن ان يصيب الكبار الذين لم يمنعوا اما الاصابة او بالتطعيمات وهو مرض معد يصيب الاطفال في اي عمر، 90٪ من الاطفال يصابون عند عمر 10 سنوات وتكثر الاصابة به في فصل الشتاء والربيع، وهو من الامراض الحميدة ولكنه قد يكون مميتاً في الاطفال الذين لديهم نقص في مناعتهم نتيجة لاستخدام العلاج الكيماوي، او يستخدمون ادوية مثبطة للمناع كالاطفال الذين عمل لهم زراعة كلى او غيرها.
العدوى:
يبدأ المرض عادة بعد 14 - 16 يوماً من التعرض او الاختلاط بأحد المرضى رغم أن فترة حضانة المرض قد تتراوح بين 10 - 21 يوماً أي ان الفترة من بداية تعرض الطفل حتى بدء ظهور الاعراض. وهناك الفترة المهمة وهي المعدية أي التي يكون فيها الطفل معدياً وهي يومان قبل ظهور الاعراض وحوالي 7 ايام بعد ظهور الطفح، حيث تبدأ هذه البثور تجف وتتقشر لذا يمكن منع الطفل من المدرسة لمدة اسبوع من ظهور الطفح. ولأن الطفل يمكن ان تنتقل اليه العدوى قبل ظهور الطفح عند ذلك الطفل المصاب. لذا فيصعب السيطرة. حيث يصاب كل طفل تقريباً بفترات اسبوعين او ثلاثة بعد الاختلاط فيما بينهم. ويصاب الطفل بالعدوى عن طريق الانتقال والاتصال المباشر بالطفح او عن طريق الرذاذ او الهواء الذي ينتقل عن طريق الجهاز التنفسي.
الأعراض:
قبل ظهور الطفح بيوم او يومين قد يصاب الطفل بارتفاع في درجة الحرارة وتوعك ونقص في الشهية، ألم في البطن وصداع. ثم يبدأ الطفح المميز اولاً على شكل بثرات حمراء صغيرة والتي لا تلبث ان تتطور بسرعة الى حويصلات بشكل قطرات الدمع بيضاوية ثم يتطور هذا السائل من صاف الى عكر ثم تتقرح هذه الحويصلات وتتقشر بعد ذلك وتجف ثم يظهر بعد ذلك نتاج جديد يدوم 3 - 4 ايام. عادة يبدأ الطفح على الجذع او الرأس او الوجه ثم على الاطراف التي يقل بها.
ويمكن ان يصل عدد هذه الآفات الى 300 من اشكال مختلفة من الطفح ويمكن يصل الى 1500 آفة. يصاحب ذلك الطفح حكة. يصيب الطفح الاغشية المخاطية من الفم والعين وربما المهبل كذلك يمكن ان يصيب الجهاز الليمفاوي الغددي
farag- زائر
hassnae- Admin
-
عدد الرسائل : 3845
العمر : 46
المزاج : جيد
الاوسمة :
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
مواضيع مماثلة
» خطير جدااا لامراض القلب
» الخير قادم - إصحوا يا أحفاد الرسول
» تابع الموضوع السابق
» اكسسوارات لحمامات الاطفال
» شوفو الرومانسية في غرف الاطفال
» الخير قادم - إصحوا يا أحفاد الرسول
» تابع الموضوع السابق
» اكسسوارات لحمامات الاطفال
» شوفو الرومانسية في غرف الاطفال
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى