أخيرا.. الأطباء سمحوا لشريهان بالعودة للتمثيل
صفحة 1 من اصل 1
أخيرا.. الأطباء سمحوا لشريهان بالعودة للتمثيل
أخيرا.. الأطباء سمحوا لشريهان بالعودة للتمثيل
تعود مع علي بدرخان بـالرعب امرأة
شريهان
أخيرا وبعد أكثر من 10 سنوات ظلت بعيدة عن السينما وأسيرة للمستشفيات وافق الفريق الطبي المتابع لشريهان علي عودتها للتمثيل، وقد استقر رأي الفنانة بالفعل علي سيناريو شارك في كتابته بالإضافة لإخراجخ المخرج عل بدرخان ويحمل عنوان »الرعب امرأة«. الفيلم رومانسي يرصد أزمة تعيشها إحدي السيدات بعد تجربة عاطفية خاضتها ويشارك فيه عدد من الوجوه الجديدة. كان آخر عمل شاركت فيه شريهان فيلم »عرق البلح«
الذي حصل علي عدة جوائز وهو من إخراج الراحل رضوان الكاشف وشارك في بطولته محمد نجاتي وحمدي أحمد وعبلة كامل وحمزة الشيمي، وكانت شريهان قد خططت بعد الفيلم لنشاط سينمائي مكثف حيث رشحتها لبطولة ثلاثة أفلام مع خيري بشارة ومحمد القليوبي وإيناس الدغيدي غير أن دخولها دوامة المرض الذي أصابها منذ نهاية التسعينيات قضي علي جميع طموحاتها الفنية وذلك بعد أن واجهت مشاكل صحية عديدة كلفتها البقاء في العاصمة الفرنسية لأكثر من عام متصل حيث جري تحويل طابق في أحد الفنادق لمستشفي خاص وحينما عادت للقاهرة ظل فريق طبي فرنسي يلازمها وقد بدأ عدد الفريق بخمسة وظل يتراجع حتي وصل لثلاثة وأخيرا نصح الجراح الشهير فيليب منار أن يكتفي بمتابعة حالتها عن طريق المراسلة حيث كان يقوم هو وأحد كبار الأطباء الأوروبيين بالاطلاع علي نتائج التحاليل والأشعة التي تجري لها بانتظام وكان الفريق المعالج في القاهرة يتصل مرتين أسبوعيا بالأطباء الفرنسيين لاطلاعهم علي نتائج العلاج أولا بأول وقد خلص كبير الأطباء لنتيجة مفادها أن عودة شريهان للعمل أفضل من أجل تحسن حالتها النفسية، وقد تلقت الفنانة بالفعل عدة سيناريوهات من مخرجين من جيل الثمانينيات فضلا عن بعض الشباب ويطمح المحيطون بها الي أن تتمكن من استئناف نشاطها بشكل منتظم.
وقد سمح لها الفريق الطبي أيضا بالخروج من شقتها والسفر بدون أي محاذير، وقد عرف عدد محدود للغاية من المحيطين بها قرار عودتها للسينما ومن المتوقع أن يبدأ تصوير الفيلم مطلع العام المقبل.
الشيخ يوسف البدري دعا شريهان لأن تحمد الله عز وجل لأنه منّ عليها بالشفاء من مرض قلما ينجو منه أحد. أضاف انها عليها أن تغير البيئة المحيطة بها لتنتقل الي بيئة تعينها علي الطاعة والتقرب من المولي عز وجل مؤكدا أن الإيمان يتأثر بالمناخ الذي يحيط بصاحبه لذا فينبغي علي شريهان وفقا لرأي البدري أن تكون من بين الحامدات الشاكرات علي ما منّ الله به عليها مشددا علي أن الحياة الدنيا مستمرة بحلوها ومرها وأن الحقيقة الوحيدة هي أن الإنسان ميت لا محالة.
تعود مع علي بدرخان بـالرعب امرأة
شريهان
أخيرا وبعد أكثر من 10 سنوات ظلت بعيدة عن السينما وأسيرة للمستشفيات وافق الفريق الطبي المتابع لشريهان علي عودتها للتمثيل، وقد استقر رأي الفنانة بالفعل علي سيناريو شارك في كتابته بالإضافة لإخراجخ المخرج عل بدرخان ويحمل عنوان »الرعب امرأة«. الفيلم رومانسي يرصد أزمة تعيشها إحدي السيدات بعد تجربة عاطفية خاضتها ويشارك فيه عدد من الوجوه الجديدة. كان آخر عمل شاركت فيه شريهان فيلم »عرق البلح«
الذي حصل علي عدة جوائز وهو من إخراج الراحل رضوان الكاشف وشارك في بطولته محمد نجاتي وحمدي أحمد وعبلة كامل وحمزة الشيمي، وكانت شريهان قد خططت بعد الفيلم لنشاط سينمائي مكثف حيث رشحتها لبطولة ثلاثة أفلام مع خيري بشارة ومحمد القليوبي وإيناس الدغيدي غير أن دخولها دوامة المرض الذي أصابها منذ نهاية التسعينيات قضي علي جميع طموحاتها الفنية وذلك بعد أن واجهت مشاكل صحية عديدة كلفتها البقاء في العاصمة الفرنسية لأكثر من عام متصل حيث جري تحويل طابق في أحد الفنادق لمستشفي خاص وحينما عادت للقاهرة ظل فريق طبي فرنسي يلازمها وقد بدأ عدد الفريق بخمسة وظل يتراجع حتي وصل لثلاثة وأخيرا نصح الجراح الشهير فيليب منار أن يكتفي بمتابعة حالتها عن طريق المراسلة حيث كان يقوم هو وأحد كبار الأطباء الأوروبيين بالاطلاع علي نتائج التحاليل والأشعة التي تجري لها بانتظام وكان الفريق المعالج في القاهرة يتصل مرتين أسبوعيا بالأطباء الفرنسيين لاطلاعهم علي نتائج العلاج أولا بأول وقد خلص كبير الأطباء لنتيجة مفادها أن عودة شريهان للعمل أفضل من أجل تحسن حالتها النفسية، وقد تلقت الفنانة بالفعل عدة سيناريوهات من مخرجين من جيل الثمانينيات فضلا عن بعض الشباب ويطمح المحيطون بها الي أن تتمكن من استئناف نشاطها بشكل منتظم.
وقد سمح لها الفريق الطبي أيضا بالخروج من شقتها والسفر بدون أي محاذير، وقد عرف عدد محدود للغاية من المحيطين بها قرار عودتها للسينما ومن المتوقع أن يبدأ تصوير الفيلم مطلع العام المقبل.
الشيخ يوسف البدري دعا شريهان لأن تحمد الله عز وجل لأنه منّ عليها بالشفاء من مرض قلما ينجو منه أحد. أضاف انها عليها أن تغير البيئة المحيطة بها لتنتقل الي بيئة تعينها علي الطاعة والتقرب من المولي عز وجل مؤكدا أن الإيمان يتأثر بالمناخ الذي يحيط بصاحبه لذا فينبغي علي شريهان وفقا لرأي البدري أن تكون من بين الحامدات الشاكرات علي ما منّ الله به عليها مشددا علي أن الحياة الدنيا مستمرة بحلوها ومرها وأن الحقيقة الوحيدة هي أن الإنسان ميت لا محالة.
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى