«فجر الأمل» جمعت بين رجلين رغم أنفها!
صفحة 1 من اصل 1
«فجر الأمل» جمعت بين رجلين رغم أنفها!
«فجر الأمل» جمعت بين رجلين رغم أنفها!
العامل أجبرها علي الزواج منه عرفيا للانتقام من زوجها!
دائما ما يدفع الانسان ثمن عداوة الاخرين الي اقرب الناس اليه حكاية «فجر الأمل» كانت أغرب من الخيال جعلتها تحمل علي كاهلها ماتنوء بحمله الجبال عندما استيقظت علي حقيقة مفزعة لتجد نفسها تجمع بين رجلين رغم انفها بسبب خصومة آخر مع زوجها. التفاصيل تحملها السطور التالية: عاشت «فجر الأمل» مع زوجها التاجر وابنتهما الصغيرة حياة هادئة ومستقرة لايعكر صفوها سوي بعض الخلافات العادية ولكن بما ان الاستقرار والثبات شئ ضد نواميس وقوانين الكون فسرعان ماتبدلت الاحوال عندما حدثت خصومة بين زوجها وسائقه الخاص بعد قيامه بإتلاف بعض الاشياء الثمينة بسيارة الزوج الذي اخذ يهدده ويتوعده باشد الوان العقاب حاول السائق تهدئة صاحب العمل لكن جميع محاولاته باءت بالفشل بعد ان طلب منه التوقيع علي ايصال باجمالي مبلغ التلفيات التي احدثها بالسيارة لم يجد «السائق» بدا سوي الامتثال لامر صاحب العمل حفاظا علي لقمة العيش التي يسد بها رمقه لكنه كان يضمر في نفسه الإنتقام منه ظلت فكرة الانتقام تراود «السائق» الذي كان ينتظر الوقت المناسب ليقدم علي تنفيذها حتي لاحت له الفرصة عندما فوجئ بصاحب العمل يطرده دون أيه مقدمات حينها فقط قرر أن ينتقم منه علي طريقته الخاصة اخذ السائق» يراقب منزل صاحب العمل مرارا وانتهز فرصة خروجه في احدي المرات وتوجه الي المنزل وصعد درجات السلم بخطوات متسارعة حتي بلغ شقة صاحب العمل ودق جرس الباب ففتحت له الزوجة لكنها فوجئت به يدفعها الي الداخل ويشهر في وجهها سكينا اخرجه من طيات ملابسه ثم امسك بابنتها ووضع السكين علي رقبتها وهددها ان يقتلها هي وابنتها إن استغاثت وأجبرها علي التوقيع علي ورقتين ولاذ بالفرار لملمت الزوجة ستات نفسها واسرعت بابلاغ قسم شرطة بولاق الدكرور وحررت محضراً تتهم فيه اسامة محمد وشهرته «بيبو» الذي كان يعمل سائقا لدي زوجها ماجد محمد فاروق «تاجر» بأنه اقتحم عليها شقتها في غياب زوجها وأشهر في وجهها سلاحاً أبيض وأجبرها أن توقع علي ورقة بيضاء واخري بها معلومات لاتعرف ماهي لخلافه مع زوجها اكدت تحريات معاوني المباحث صحة البلاغ اضافت التحريات ان اهالي المنطقة تدخلوا للاصلاح بينهما واعادوا اليها الورقتين وكانت المفاجأة عندما اكتشف ان احدي هاتين الورقتين عبارة عن عقد زواج عرفي يثبت زواج المتهم من زوجته الامر الذي جعله يرفض الصلح وتوجه الي القسم وارفق العقد بمحضر الشرطة احيل المتهم الي نيابة بولاق الدكرور وامام عمر عطية مدير النيابة اخذ يروي قصة زواجه بعقد عرفي من زوجة صاحب العمل ونفي معرفتها بذلك وانه اجبرها علي توقيع العقد انتقاما من زوجها الذي قام بطرده من العمل امر محمد عيسي رئيس النيابة باستكتاب الزوجة بمصلحة الطب الشرعي فتبين ان هناك اكراهاً علي التوقيع وبعرض اوراق القضية علي المستشار حمادة الصاوي المحامي العام الاول لنيابات جنوب الجيزة الكلية احال المتهم الي المحاكمة الجنائية بتهمة الاكراه علي توقيع واحراز سلاح ابيض.
العامل أجبرها علي الزواج منه عرفيا للانتقام من زوجها!
دائما ما يدفع الانسان ثمن عداوة الاخرين الي اقرب الناس اليه حكاية «فجر الأمل» كانت أغرب من الخيال جعلتها تحمل علي كاهلها ماتنوء بحمله الجبال عندما استيقظت علي حقيقة مفزعة لتجد نفسها تجمع بين رجلين رغم انفها بسبب خصومة آخر مع زوجها. التفاصيل تحملها السطور التالية: عاشت «فجر الأمل» مع زوجها التاجر وابنتهما الصغيرة حياة هادئة ومستقرة لايعكر صفوها سوي بعض الخلافات العادية ولكن بما ان الاستقرار والثبات شئ ضد نواميس وقوانين الكون فسرعان ماتبدلت الاحوال عندما حدثت خصومة بين زوجها وسائقه الخاص بعد قيامه بإتلاف بعض الاشياء الثمينة بسيارة الزوج الذي اخذ يهدده ويتوعده باشد الوان العقاب حاول السائق تهدئة صاحب العمل لكن جميع محاولاته باءت بالفشل بعد ان طلب منه التوقيع علي ايصال باجمالي مبلغ التلفيات التي احدثها بالسيارة لم يجد «السائق» بدا سوي الامتثال لامر صاحب العمل حفاظا علي لقمة العيش التي يسد بها رمقه لكنه كان يضمر في نفسه الإنتقام منه ظلت فكرة الانتقام تراود «السائق» الذي كان ينتظر الوقت المناسب ليقدم علي تنفيذها حتي لاحت له الفرصة عندما فوجئ بصاحب العمل يطرده دون أيه مقدمات حينها فقط قرر أن ينتقم منه علي طريقته الخاصة اخذ السائق» يراقب منزل صاحب العمل مرارا وانتهز فرصة خروجه في احدي المرات وتوجه الي المنزل وصعد درجات السلم بخطوات متسارعة حتي بلغ شقة صاحب العمل ودق جرس الباب ففتحت له الزوجة لكنها فوجئت به يدفعها الي الداخل ويشهر في وجهها سكينا اخرجه من طيات ملابسه ثم امسك بابنتها ووضع السكين علي رقبتها وهددها ان يقتلها هي وابنتها إن استغاثت وأجبرها علي التوقيع علي ورقتين ولاذ بالفرار لملمت الزوجة ستات نفسها واسرعت بابلاغ قسم شرطة بولاق الدكرور وحررت محضراً تتهم فيه اسامة محمد وشهرته «بيبو» الذي كان يعمل سائقا لدي زوجها ماجد محمد فاروق «تاجر» بأنه اقتحم عليها شقتها في غياب زوجها وأشهر في وجهها سلاحاً أبيض وأجبرها أن توقع علي ورقة بيضاء واخري بها معلومات لاتعرف ماهي لخلافه مع زوجها اكدت تحريات معاوني المباحث صحة البلاغ اضافت التحريات ان اهالي المنطقة تدخلوا للاصلاح بينهما واعادوا اليها الورقتين وكانت المفاجأة عندما اكتشف ان احدي هاتين الورقتين عبارة عن عقد زواج عرفي يثبت زواج المتهم من زوجته الامر الذي جعله يرفض الصلح وتوجه الي القسم وارفق العقد بمحضر الشرطة احيل المتهم الي نيابة بولاق الدكرور وامام عمر عطية مدير النيابة اخذ يروي قصة زواجه بعقد عرفي من زوجة صاحب العمل ونفي معرفتها بذلك وانه اجبرها علي توقيع العقد انتقاما من زوجها الذي قام بطرده من العمل امر محمد عيسي رئيس النيابة باستكتاب الزوجة بمصلحة الطب الشرعي فتبين ان هناك اكراهاً علي التوقيع وبعرض اوراق القضية علي المستشار حمادة الصاوي المحامي العام الاول لنيابات جنوب الجيزة الكلية احال المتهم الي المحاكمة الجنائية بتهمة الاكراه علي توقيع واحراز سلاح ابيض.
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى