مأساة ..الإبداع ..!!أديب عراقى00يبيع موهبته
صفحة 1 من اصل 1
مأساة ..الإبداع ..!!أديب عراقى00يبيع موهبته
مأساة ..الإبداع ..!!
أديب عراقي .. يبيع موهبته
د. ماهر : ندينه .. وندين مَنْ يوافق علي عرضه
قطب : ظاهرة منتشرة في الوطن العربي
موافي :نتيجة طبيعية للوضع في بلاد الرافدين
مروة جبر :ندفع ثمن الهبوط الفني ..د0ترك: أحذر من فوز غير الموهوبين بما ليس من حقهم
إذا كانت ظاهرة بيع بعض الشبان لمجهودهم الجسماني قد انتشرت في العديد من الأقطار العربية. بالجلوس علي الأرصفة في انتظار من يطلبهم للمشاركة في بناء البنايات أو تسوية الطرق أو الزراعة. فإن الخبر الذي طالعتنا به مواقعپالإنترنت هذا الأسبوع يتحدث عن أديب عراقي أعلن استعداده لبيع موهبته. بكتابة القصص والروايات والقصائد والرسائل الجامعية لمن يدفع الثمن. وأردف الأديب قوله انه سيوقع علي إقرار بعدم المطالبة بالحق الأدبي. واعتبار تنازله سراً لا يستطيع إفشاءه.
الخبر كما يري د. ماهر شفيق فريد غريب. بل هو لفرط غرابته لا يكاد يصدق. لولا أننا نعيش في عالمنا العربي في عصر لم يعد فيه ماهو غريب. بل صاروا معاً أغرب من الخيال. من السهل طبعاً أن يتوقف المرء لكي ينحي باللوم علي هذا الأديب. وأن يصفه بالارتزاق والافتقار إلي عفة النفس. كل هذا سهل. وهو يستحقه. لكنني أريد أن اتجاوز الحالة الخاصة هنا إلي دلالتها العامة. وهي أن الأدب قد فقد كل قيمة في حياتنا العربية. وأصبح سلعة تباع وتشتري. ولم لا ونحن نري وسائل الإعلام تعمد في كل يوم إلي تلميع صورة من لا يستحق. وتلقي في منطقة الظل بالأدباء الحقيقيين. نداء هذا الأديب العراقي هو في الحقيقة اشارة يأس ونداء استغاثة. ولكن بمن نستغيث إذا كان الخصم هو القاضي والحكم؟. وليس هذا الأديب فريداً فيما يقوله. كل مافي الأمر أنه أصرح من غيره. فتراث الأدب العربي عبر القرون زاخر بالشعراء والكتاب الذين باعوا أنفسهم لمن يمسكون بمفاتيح خزائن المال. أو يملكون سيف المعز وذهبه. لم يترفع عن ذلك حتي أعظمهم كالمتنبي وابن الرومي والبحتري والتوحيدي. الوحيد تقريباً الذي حفظ علي الكرامة وعزة النفس هو المعري. وإذا كنا ندين هذا الأديب. فإننا ندين قبله من يوافق علي عرضه. ويرضي أن يشتري منه نتاج ذهنه وأعصابه لكي ينسبه إلي نفسه. الجريرة هنا مشتركة بين الطرفين. كما تكون مشتركة بين الراشي والمرتشي. وكلا الطرفين لا يمكن أن يكون أديباً حقيقياً. الأديب الحقيقي لا يقبل أن يتخلي عن إبداع روحه ولو أعطي أموال قارون. ولا يمكن أن يجد متعة في أن يضع اسمه علي شيء ليس من إبداعه. قد يقال: أفلم يكن المتنبي وسائر من ذكرتهم أدباء حقيقيين؟ أقول: أجل كانوا كذلك في لحظة الإبداع المتوهجة فحسب. أما في لحظة بيع أعمالهم بالمدح أو بالهجاء أو بالنفاق. فإنهم لا يستحقون اسم الأديب. ليصبحوا مرتزقة ومتسولين. وتصرف هذا الأديب العراقي نوع من الانتحار. مثل شبابنا الذي يستقل مركباً خشبياً لكي يعبر به المتوسط إلي الشاطئ الأوروبي التماساً لفرصة عمل ومخاطراً بالغرق أو الموت جوعاً وعطشاً. أو هو مثل الرجال الفلسطينيين في قصة غسان كنفاني "رجال في الشمس" الذين اختبأوا داخل صهريج شاحنة تعبر الصحراء. فماتوا اختناقاً. أو هو مثل أبو حيان التوحيدي الذي حرق كتبه في نهاية حياته وهو يقول: والله ما أحرقتك إلا بعد أن كدت احترق بك!. الأمر محزن حقاً ومؤشر إلي خلل أساسي في حياتنا وثقافتنا. وفي القيم التي نعيش بها.
ويشير الروائي والناقد محمد قطب إلي متغيرات الحياة القاسية الآن. والتحولاتپالتي تمر بها المجتمعات. بحيث تصبح حاجة الإنسان إلي إشباع رغباته الضرورية أمراً عسيراً. ويطفو علي السطح من يعجز عن الحصول علي مايقتات به بالطريق الطبيعي. فيلجأ إلي استثمار موهبته. ثمة من يستثمر قوته الجسمانية. ومن يستثمر خبثه الأخلاقي. ومن يستثمر علمه أو أدبه. فيعطيه للآخرين مقابل عائد مادي. والحق أن من يعرض انتاجه الأدبي للبيع ليس أمراً جديداً. لكن الجديد هو الإعلان نفسه. فبيع وشراء النتاج العلمي والأدبي معروف. وهناك من اشتري الشهادات الجامعية العليا بأموال طائلة. وهناك من يبيع الشعر للآخرين. وقيل إن بعض أغاني أم كلثوم كتبها آخرون مقابل عائد مادي كبير. وأنا أعرف شخصياً من يكتب دراسات نقدية وروايات ودواوين شعرية لشعراء وكتاب ونقاد في البلاد العربية. بل هناك من يمارسون عملاً شكلياً في تلك البلاد ومهمتهم الحقيقية أن يكتبوا بصورة يومية بتوقيعات آخرين!. الموضوع إذن ليس جديداً. لكن السؤال الأخلاقي هو: كيف يبيح كاتب لنفسه أن يؤجر قلمه الإبداعي؟ وكيف يقبل آخر علي نفسه أن يصبح كاتباً أو مبدعاً. دون أن يكتسب شيئاً من هذه المهارات جميعاً؟!
ويري الشاعر والناقد عبدالعزيز موافي أن هذه القضية هي نتيجة طبيعية لما كان يحدث في العراق أثناء الحصار الاقتصادي قبل الاحتلال الأمريكي. فقد كان الأدباء العراقيون يبيعون حصاد السنين لكي يستمروا في الحياة. وبالتالي فإن عرض أحد الأدباء العراقيين الآن إبداعه للبيع. إنما هو استمرار لما يحدث للقوي المركزية في الوطن العربي التي يتعرض أبناوها للغرق بلا مقابل تقريباً. أو يبيعون إبداعاتهم. أو مالديهم من أمهات الكتب وكنوز التراث.. وبصراحة. فإن هذه الظواهر ليست إلا مقدمة لما قد يحدث من مآس قادمة علي المنطقة العربية. ومانراه هو الجزء الضئيل الطافي علي السطح!. ويجد د. صلاح ترك فيما حدث مأساة تفوق الوصف. لأن حقوق الملكية الفكرية تمنع ذلك. الأديب المعلن هنا يبيع نتاج عقله من أدب وعلم وابتكار. وهي من الأشياء التي تشير إلي تقدم الشعوب والحضارات. ومن يبيعها حتي لو كان ناشئاً أو مغموراً إنما يبيع شرفه. لقد كانت الظاهرة قائمة للأسف من زمن في مجال السينما. فالبعض يكتب سيناريوهات وتنتج باسم غيره بمقابل مادي. ولعلي أرجو أن تكون هذه الظاهرة قد اختفت في السينما. وأن تختفي في بقية المجالات.. فالفكر وليد تعب ومعاناة. وإذا استشرت فمعني ذلك أن انصاف الموهوبين سيحتلون المواقع المرموقة. ويفوزون بما هو حق للآخرين!
ولهذه القضية في تقدير الكاتبة الفلسطينية مروة جبر ثلاث مؤشرات هامة: المؤشر الأول ما آلت إليه الأوضاعپمن وخراب وفقر في بلد مثل العراق. كان في طليعة الدول العربية في مجال التقدم العلمي والثقافي. المؤشر الثاني: التدني بالاهتمام بالثقافة كقيمة في الوطن العربي. حيث أن المثقف لا يكاد يجد قوت يومه مما يضطره لبيع عصارة أفكاره وموهبته. والتدني الخلقي من ناحية أخري لمن يشتري الإبداع بالمال. وينسبه لنفسه دون خجل. في الوقت الذي يتجه المجتمع وشريحة الشباب بوجه خاص إلي إهدار الوقت في الإعلام المرئي والفنون الهابطة. أما المؤشر الثالث فيتعلق بقيمة الكتاب في الوطن العربي. والعزوف عن القراءة. وعدم الاهتمام بالإنتاج الفكري للمثقفين. فعندما نقرأ أن الإنتاج الفكري للوطن العربي بأكمله لا يكاد يصل للإنتاج الفكري لدولة كأسبانيا. وأنه في الوقت الذي يباع الكتاب في الخارج بملايين النسخ. فإن أحسن توزيع للكتاب في الوطن العربي لا يزيد علي بضعة آلاف. نستطيع أن ندرك مدي التخلف الثقافي في منطقتنا العربية.
أديب عراقي .. يبيع موهبته
د. ماهر : ندينه .. وندين مَنْ يوافق علي عرضه
قطب : ظاهرة منتشرة في الوطن العربي
موافي :نتيجة طبيعية للوضع في بلاد الرافدين
مروة جبر :ندفع ثمن الهبوط الفني ..د0ترك: أحذر من فوز غير الموهوبين بما ليس من حقهم
إذا كانت ظاهرة بيع بعض الشبان لمجهودهم الجسماني قد انتشرت في العديد من الأقطار العربية. بالجلوس علي الأرصفة في انتظار من يطلبهم للمشاركة في بناء البنايات أو تسوية الطرق أو الزراعة. فإن الخبر الذي طالعتنا به مواقعپالإنترنت هذا الأسبوع يتحدث عن أديب عراقي أعلن استعداده لبيع موهبته. بكتابة القصص والروايات والقصائد والرسائل الجامعية لمن يدفع الثمن. وأردف الأديب قوله انه سيوقع علي إقرار بعدم المطالبة بالحق الأدبي. واعتبار تنازله سراً لا يستطيع إفشاءه.
الخبر كما يري د. ماهر شفيق فريد غريب. بل هو لفرط غرابته لا يكاد يصدق. لولا أننا نعيش في عالمنا العربي في عصر لم يعد فيه ماهو غريب. بل صاروا معاً أغرب من الخيال. من السهل طبعاً أن يتوقف المرء لكي ينحي باللوم علي هذا الأديب. وأن يصفه بالارتزاق والافتقار إلي عفة النفس. كل هذا سهل. وهو يستحقه. لكنني أريد أن اتجاوز الحالة الخاصة هنا إلي دلالتها العامة. وهي أن الأدب قد فقد كل قيمة في حياتنا العربية. وأصبح سلعة تباع وتشتري. ولم لا ونحن نري وسائل الإعلام تعمد في كل يوم إلي تلميع صورة من لا يستحق. وتلقي في منطقة الظل بالأدباء الحقيقيين. نداء هذا الأديب العراقي هو في الحقيقة اشارة يأس ونداء استغاثة. ولكن بمن نستغيث إذا كان الخصم هو القاضي والحكم؟. وليس هذا الأديب فريداً فيما يقوله. كل مافي الأمر أنه أصرح من غيره. فتراث الأدب العربي عبر القرون زاخر بالشعراء والكتاب الذين باعوا أنفسهم لمن يمسكون بمفاتيح خزائن المال. أو يملكون سيف المعز وذهبه. لم يترفع عن ذلك حتي أعظمهم كالمتنبي وابن الرومي والبحتري والتوحيدي. الوحيد تقريباً الذي حفظ علي الكرامة وعزة النفس هو المعري. وإذا كنا ندين هذا الأديب. فإننا ندين قبله من يوافق علي عرضه. ويرضي أن يشتري منه نتاج ذهنه وأعصابه لكي ينسبه إلي نفسه. الجريرة هنا مشتركة بين الطرفين. كما تكون مشتركة بين الراشي والمرتشي. وكلا الطرفين لا يمكن أن يكون أديباً حقيقياً. الأديب الحقيقي لا يقبل أن يتخلي عن إبداع روحه ولو أعطي أموال قارون. ولا يمكن أن يجد متعة في أن يضع اسمه علي شيء ليس من إبداعه. قد يقال: أفلم يكن المتنبي وسائر من ذكرتهم أدباء حقيقيين؟ أقول: أجل كانوا كذلك في لحظة الإبداع المتوهجة فحسب. أما في لحظة بيع أعمالهم بالمدح أو بالهجاء أو بالنفاق. فإنهم لا يستحقون اسم الأديب. ليصبحوا مرتزقة ومتسولين. وتصرف هذا الأديب العراقي نوع من الانتحار. مثل شبابنا الذي يستقل مركباً خشبياً لكي يعبر به المتوسط إلي الشاطئ الأوروبي التماساً لفرصة عمل ومخاطراً بالغرق أو الموت جوعاً وعطشاً. أو هو مثل الرجال الفلسطينيين في قصة غسان كنفاني "رجال في الشمس" الذين اختبأوا داخل صهريج شاحنة تعبر الصحراء. فماتوا اختناقاً. أو هو مثل أبو حيان التوحيدي الذي حرق كتبه في نهاية حياته وهو يقول: والله ما أحرقتك إلا بعد أن كدت احترق بك!. الأمر محزن حقاً ومؤشر إلي خلل أساسي في حياتنا وثقافتنا. وفي القيم التي نعيش بها.
ويشير الروائي والناقد محمد قطب إلي متغيرات الحياة القاسية الآن. والتحولاتپالتي تمر بها المجتمعات. بحيث تصبح حاجة الإنسان إلي إشباع رغباته الضرورية أمراً عسيراً. ويطفو علي السطح من يعجز عن الحصول علي مايقتات به بالطريق الطبيعي. فيلجأ إلي استثمار موهبته. ثمة من يستثمر قوته الجسمانية. ومن يستثمر خبثه الأخلاقي. ومن يستثمر علمه أو أدبه. فيعطيه للآخرين مقابل عائد مادي. والحق أن من يعرض انتاجه الأدبي للبيع ليس أمراً جديداً. لكن الجديد هو الإعلان نفسه. فبيع وشراء النتاج العلمي والأدبي معروف. وهناك من اشتري الشهادات الجامعية العليا بأموال طائلة. وهناك من يبيع الشعر للآخرين. وقيل إن بعض أغاني أم كلثوم كتبها آخرون مقابل عائد مادي كبير. وأنا أعرف شخصياً من يكتب دراسات نقدية وروايات ودواوين شعرية لشعراء وكتاب ونقاد في البلاد العربية. بل هناك من يمارسون عملاً شكلياً في تلك البلاد ومهمتهم الحقيقية أن يكتبوا بصورة يومية بتوقيعات آخرين!. الموضوع إذن ليس جديداً. لكن السؤال الأخلاقي هو: كيف يبيح كاتب لنفسه أن يؤجر قلمه الإبداعي؟ وكيف يقبل آخر علي نفسه أن يصبح كاتباً أو مبدعاً. دون أن يكتسب شيئاً من هذه المهارات جميعاً؟!
ويري الشاعر والناقد عبدالعزيز موافي أن هذه القضية هي نتيجة طبيعية لما كان يحدث في العراق أثناء الحصار الاقتصادي قبل الاحتلال الأمريكي. فقد كان الأدباء العراقيون يبيعون حصاد السنين لكي يستمروا في الحياة. وبالتالي فإن عرض أحد الأدباء العراقيين الآن إبداعه للبيع. إنما هو استمرار لما يحدث للقوي المركزية في الوطن العربي التي يتعرض أبناوها للغرق بلا مقابل تقريباً. أو يبيعون إبداعاتهم. أو مالديهم من أمهات الكتب وكنوز التراث.. وبصراحة. فإن هذه الظواهر ليست إلا مقدمة لما قد يحدث من مآس قادمة علي المنطقة العربية. ومانراه هو الجزء الضئيل الطافي علي السطح!. ويجد د. صلاح ترك فيما حدث مأساة تفوق الوصف. لأن حقوق الملكية الفكرية تمنع ذلك. الأديب المعلن هنا يبيع نتاج عقله من أدب وعلم وابتكار. وهي من الأشياء التي تشير إلي تقدم الشعوب والحضارات. ومن يبيعها حتي لو كان ناشئاً أو مغموراً إنما يبيع شرفه. لقد كانت الظاهرة قائمة للأسف من زمن في مجال السينما. فالبعض يكتب سيناريوهات وتنتج باسم غيره بمقابل مادي. ولعلي أرجو أن تكون هذه الظاهرة قد اختفت في السينما. وأن تختفي في بقية المجالات.. فالفكر وليد تعب ومعاناة. وإذا استشرت فمعني ذلك أن انصاف الموهوبين سيحتلون المواقع المرموقة. ويفوزون بما هو حق للآخرين!
ولهذه القضية في تقدير الكاتبة الفلسطينية مروة جبر ثلاث مؤشرات هامة: المؤشر الأول ما آلت إليه الأوضاعپمن وخراب وفقر في بلد مثل العراق. كان في طليعة الدول العربية في مجال التقدم العلمي والثقافي. المؤشر الثاني: التدني بالاهتمام بالثقافة كقيمة في الوطن العربي. حيث أن المثقف لا يكاد يجد قوت يومه مما يضطره لبيع عصارة أفكاره وموهبته. والتدني الخلقي من ناحية أخري لمن يشتري الإبداع بالمال. وينسبه لنفسه دون خجل. في الوقت الذي يتجه المجتمع وشريحة الشباب بوجه خاص إلي إهدار الوقت في الإعلام المرئي والفنون الهابطة. أما المؤشر الثالث فيتعلق بقيمة الكتاب في الوطن العربي. والعزوف عن القراءة. وعدم الاهتمام بالإنتاج الفكري للمثقفين. فعندما نقرأ أن الإنتاج الفكري للوطن العربي بأكمله لا يكاد يصل للإنتاج الفكري لدولة كأسبانيا. وأنه في الوقت الذي يباع الكتاب في الخارج بملايين النسخ. فإن أحسن توزيع للكتاب في الوطن العربي لا يزيد علي بضعة آلاف. نستطيع أن ندرك مدي التخلف الثقافي في منطقتنا العربية.
زائر- زائر
رد: مأساة ..الإبداع ..!!أديب عراقى00يبيع موهبته
العرض والطلب سيد الموقف
المعروض الان اكثر
وسوق الكتابة الان انتقل علي صفحات الويب
بالمجان
انصحة بالبحث عن مهنة اخري
والكتابة هواية في وقت الفراغ فقط
شكرا
المعروض الان اكثر
وسوق الكتابة الان انتقل علي صفحات الويب
بالمجان
انصحة بالبحث عن مهنة اخري
والكتابة هواية في وقت الفراغ فقط
شكرا
زائر- زائر
hassnae- Admin
-
عدد الرسائل : 3845
العمر : 46
المزاج : جيد
الاوسمة :
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
مواضيع مماثلة
» جنون الإبداع
» الطفولة قادرة علي الإبداع
» مأساة سيدة مصرية
» مأساة مريرة لزوجة علي يد زوجها
» أديب العزبة فضح أهله
» الطفولة قادرة علي الإبداع
» مأساة سيدة مصرية
» مأساة مريرة لزوجة علي يد زوجها
» أديب العزبة فضح أهله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى