هذه الجريمة.... من يتحمل مسئوليتها؟؟؟؟؟
صفحة 1 من اصل 1
هذه الجريمة.... من يتحمل مسئوليتها؟؟؟؟؟
طالعتنا الصحف الإماراتية يوم الإثنين الماضي بهذا الخبر الحزين الذي هز الوجدان و أندى الجبين .
عنوان الخبر :
حبس مهندس وصديقته بعد محاولة إدخالها ناديا ليليا ببطاقة زوجته !!!
عاقبت محكمة دبي الإبتدائية شابا مواطنا (إماراتيا) بالحبس 6 أشهر عن استعمال بطاقة زوجته وهتك
عرض صديقته بالرضا وبمعاقبة الأخيرة التي تحمل الجنسية السودانية بالحبس 3 أشهر مع الإبعاد عن
الدولة بتهمة استعمال بطاقة صحية تعود للغير وهتك عرض بالرضا.
وتتلخص القضية في أن المتهم ( أ . ب ) 28 عاما كان مع المتهمة الثانية ( ب . ب ) 18 عاما طالبة
ومعها صديقتها توجهوا لأحد المراقص الواقعة على طريق الشيخ زايد ونظرا لحداثة سن المتهمة الثانية
طلب منها موظف أمن المرقص ما يثبت تجاوزها سن 18 عاما , فأحضر المتهم الأول صورة جواز زوجته وقدمها
للموظف وأفهمه بأن البطاقة تخص المتهمة غير أن الموظف شك في أن البطاقة لا تعود للمتهمة وبخروجهم
من المرقص ضبطتهم الشرطة وبمقارنة صورة البطاقة الصحية الخاصة بالمتهمة الثانية تبين اختلاف
الإسم والشكل .
هذا هو الخبر كما ورد في الصحف .. ولكن أول ما يتبادر إلى الذهن سؤال حائر قد لا يجد إجابة وهو
إين أولياء أمر هذه الطالبة و بقية الطالبات الأخريات اللواتي يرتدن الملاهي الليلية وأندية
الديسكو مع أجانب وأغراب علما أن هذه المراقص لا تفتح أبوابها قبل العاشرة ليلا وحتى الثانية صباحا
السؤال الثاني لماذا تخلى الأهل في دول المهجر عن مسئوليتهم تجاه أبنائهم و زوجاتهم على الرغم من
أن المرأة السودانية كانت ولا زالت معروفة بكرم الأخلاق وعزة النفس إلا فئة قليلة..؟ يبدو أن هناك
هناك تحولا خطيرا قد طرأ بعد حدوث عدة جرائم أخلاقية بطلاتها طالبات وسيدات متزوجات ولهن أبناء
وبنات بعضهم في المرحلة الثانوية أو الجامعية أعرف أنني لن أجد إجابة صريحة وشافية لهذه الأسئلة
لذلك أستنجد بآرائكم آباء وأمهات أخوان وأخوات لأنني والحق يقال أؤؤكد أن هذه الطالبة قد حكمت على
نفسها وعلى أهلها بالإعدام رغم مشاركتهم في هذه الجريمة النكراء ... وفتكم بعافية ...
التوقيع
عنوان الخبر :
حبس مهندس وصديقته بعد محاولة إدخالها ناديا ليليا ببطاقة زوجته !!!
عاقبت محكمة دبي الإبتدائية شابا مواطنا (إماراتيا) بالحبس 6 أشهر عن استعمال بطاقة زوجته وهتك
عرض صديقته بالرضا وبمعاقبة الأخيرة التي تحمل الجنسية السودانية بالحبس 3 أشهر مع الإبعاد عن
الدولة بتهمة استعمال بطاقة صحية تعود للغير وهتك عرض بالرضا.
وتتلخص القضية في أن المتهم ( أ . ب ) 28 عاما كان مع المتهمة الثانية ( ب . ب ) 18 عاما طالبة
ومعها صديقتها توجهوا لأحد المراقص الواقعة على طريق الشيخ زايد ونظرا لحداثة سن المتهمة الثانية
طلب منها موظف أمن المرقص ما يثبت تجاوزها سن 18 عاما , فأحضر المتهم الأول صورة جواز زوجته وقدمها
للموظف وأفهمه بأن البطاقة تخص المتهمة غير أن الموظف شك في أن البطاقة لا تعود للمتهمة وبخروجهم
من المرقص ضبطتهم الشرطة وبمقارنة صورة البطاقة الصحية الخاصة بالمتهمة الثانية تبين اختلاف
الإسم والشكل .
هذا هو الخبر كما ورد في الصحف .. ولكن أول ما يتبادر إلى الذهن سؤال حائر قد لا يجد إجابة وهو
إين أولياء أمر هذه الطالبة و بقية الطالبات الأخريات اللواتي يرتدن الملاهي الليلية وأندية
الديسكو مع أجانب وأغراب علما أن هذه المراقص لا تفتح أبوابها قبل العاشرة ليلا وحتى الثانية صباحا
السؤال الثاني لماذا تخلى الأهل في دول المهجر عن مسئوليتهم تجاه أبنائهم و زوجاتهم على الرغم من
أن المرأة السودانية كانت ولا زالت معروفة بكرم الأخلاق وعزة النفس إلا فئة قليلة..؟ يبدو أن هناك
هناك تحولا خطيرا قد طرأ بعد حدوث عدة جرائم أخلاقية بطلاتها طالبات وسيدات متزوجات ولهن أبناء
وبنات بعضهم في المرحلة الثانوية أو الجامعية أعرف أنني لن أجد إجابة صريحة وشافية لهذه الأسئلة
لذلك أستنجد بآرائكم آباء وأمهات أخوان وأخوات لأنني والحق يقال أؤؤكد أن هذه الطالبة قد حكمت على
نفسها وعلى أهلها بالإعدام رغم مشاركتهم في هذه الجريمة النكراء ... وفتكم بعافية ...
التوقيع
عاشق العروبه- عضو ذهبى
-
عدد الرسائل : 642
المزاج : عادى
الاوسمة :
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 30/07/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى