عمر الحريري:أرفض أن أهين تاريخي السينمائي
صفحة 1 من اصل 1
عمر الحريري:أرفض أن أهين تاريخي السينمائي
عمر الحريري:
أرفض أن أهين تاريخي السينمائي
روميو وجوليت تعيدني قريباً للمسرح
أكد الفنان الكبير عمر الحريري أنه ليس ضد السينما الشبابية بل ان هناك شباباً يقدمون أعمالا متميزة جداً وطول عمر السينما تعتمد علي الشباب لكن لم يشاركهم أي عمل لأنه لا يجد الدور الذي يناسبه وصعب ان يضحي بتاريخه الطويل من أجل ان يتواجد فقط وكان آخر أعماله فيلم "معالي الوزير" مع الراحل أحمد زكي.
وأكد الحريري.. انه سعيد بكل ما قدمه طوال مشواره فني الذي تعدي الستين عاماً ولن يقبل منه الجمهور أي تنازل فني وانه يعمل فقط ما يرضيه ولم ترغمه المادة يوماً ولم تضطره لقبول أي دور انما يعمل منذ دخوله الفن بروح الهواة.
ويؤكد الحريري تأييده الكامل لانتاج أعمال من قبل نقابة الممثلين يتبرع فيها النجوم والمخرج والمؤلف بأجورهم لصالح صندوق النقابة ومساعدة أصحاب المعاشات والمحتاجين من الفنانين لأن هناك ناساً غلابة ومحتاجة المساعدة وليس بالائق ان ننتظر ان يقع الفنان حتي نقف بجواره أو نبحث عن قرار علاج علي نفقة الدولة وعندما عرضوا عليّ رحبت جداً وكان ذلك من خلال سباعية قدمت منها حلقتين متبرعاً بأجري وطلبت لو هناك حلقات أخري ان اشارك متبرعاً وأنا علي استعداد لفعل أي شيء من أجل الزملاء الفنانين حتي لو امثل طول عمري ببلاش احنا كسبنا من الفن ونحن علينا ان نقف بجوار بعض وهذا واجب قومي وانساني.
أشارك في مسلسل "عجيبة" مع الفنانة سميحة أيوب وسمير صبري وأجسد فيها دور صاحب مكتبة للنشر يقف بجانب سميحة أيوب التي تتهم ظلماً في قضية تهريب وتحكم عليها بالإعدام ويظل يحارب معها لاثبات براءتها كذلك مرتبط بمسلسل "قصص بوليسية" لأحمد النحاس وأقدم فيها أكثر من شخصية ما بين أب وتاجر ورجل أعمال كما استعد لاعادة تصوير حلقات مسلسل "ذكريات العام القادم" والتي احترقت في صوت القاهرة وأنا قلت لهم مستعد لاعادة التصوير دون مقابل ونظرت للأمر من وجهة نظر متفائلة انه فرصة لاعادة تمثيل الدور من وجهة نظر أخري وأنا لا أري مبرراً لاعتذار بعض نجوم العمل عن اعادته لاثبات اذا كنا نقدم مسرحاً سوف نعيد نفس الدور يوميا.
أما عن المسرح فقال.. اتصل بي د. سناء شافع للمشاركة بدور الأب في مسرحية "روميو وجوليت" وأنا من عشاق المسرح ولعل عشقي له سبب عدم متابعة عروضه لأنني لا أتخيل نفسي وأنا جالس في كراسي المتفرجين لأن مكاني الطبيعي هو خشبة المسرح ورغم ذلك أجبرني الفخراني بعبقريته في الأداء علي مشاهدة "الملك لير" وأتمني ان أقدم عملاً لشكسبير لأنني من عشاق هذا الكاتب.
أرفض أن أهين تاريخي السينمائي
روميو وجوليت تعيدني قريباً للمسرح
أكد الفنان الكبير عمر الحريري أنه ليس ضد السينما الشبابية بل ان هناك شباباً يقدمون أعمالا متميزة جداً وطول عمر السينما تعتمد علي الشباب لكن لم يشاركهم أي عمل لأنه لا يجد الدور الذي يناسبه وصعب ان يضحي بتاريخه الطويل من أجل ان يتواجد فقط وكان آخر أعماله فيلم "معالي الوزير" مع الراحل أحمد زكي.
وأكد الحريري.. انه سعيد بكل ما قدمه طوال مشواره فني الذي تعدي الستين عاماً ولن يقبل منه الجمهور أي تنازل فني وانه يعمل فقط ما يرضيه ولم ترغمه المادة يوماً ولم تضطره لقبول أي دور انما يعمل منذ دخوله الفن بروح الهواة.
ويؤكد الحريري تأييده الكامل لانتاج أعمال من قبل نقابة الممثلين يتبرع فيها النجوم والمخرج والمؤلف بأجورهم لصالح صندوق النقابة ومساعدة أصحاب المعاشات والمحتاجين من الفنانين لأن هناك ناساً غلابة ومحتاجة المساعدة وليس بالائق ان ننتظر ان يقع الفنان حتي نقف بجواره أو نبحث عن قرار علاج علي نفقة الدولة وعندما عرضوا عليّ رحبت جداً وكان ذلك من خلال سباعية قدمت منها حلقتين متبرعاً بأجري وطلبت لو هناك حلقات أخري ان اشارك متبرعاً وأنا علي استعداد لفعل أي شيء من أجل الزملاء الفنانين حتي لو امثل طول عمري ببلاش احنا كسبنا من الفن ونحن علينا ان نقف بجوار بعض وهذا واجب قومي وانساني.
أشارك في مسلسل "عجيبة" مع الفنانة سميحة أيوب وسمير صبري وأجسد فيها دور صاحب مكتبة للنشر يقف بجانب سميحة أيوب التي تتهم ظلماً في قضية تهريب وتحكم عليها بالإعدام ويظل يحارب معها لاثبات براءتها كذلك مرتبط بمسلسل "قصص بوليسية" لأحمد النحاس وأقدم فيها أكثر من شخصية ما بين أب وتاجر ورجل أعمال كما استعد لاعادة تصوير حلقات مسلسل "ذكريات العام القادم" والتي احترقت في صوت القاهرة وأنا قلت لهم مستعد لاعادة التصوير دون مقابل ونظرت للأمر من وجهة نظر متفائلة انه فرصة لاعادة تمثيل الدور من وجهة نظر أخري وأنا لا أري مبرراً لاعتذار بعض نجوم العمل عن اعادته لاثبات اذا كنا نقدم مسرحاً سوف نعيد نفس الدور يوميا.
أما عن المسرح فقال.. اتصل بي د. سناء شافع للمشاركة بدور الأب في مسرحية "روميو وجوليت" وأنا من عشاق المسرح ولعل عشقي له سبب عدم متابعة عروضه لأنني لا أتخيل نفسي وأنا جالس في كراسي المتفرجين لأن مكاني الطبيعي هو خشبة المسرح ورغم ذلك أجبرني الفخراني بعبقريته في الأداء علي مشاهدة "الملك لير" وأتمني ان أقدم عملاً لشكسبير لأنني من عشاق هذا الكاتب.
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى