نتائج أبحاث مصريةالحمـض النـووي بديل للأقراص المرنة
صفحة 1 من اصل 1
نتائج أبحاث مصريةالحمـض النـووي بديل للأقراص المرنة
نتائج أبحاث مصرية
الحمـض النـووي بديل للأقراص المرنة والمدمجــة
منقوووووووووووول
الحمـض النـووي بديل للأقراص المرنة والمدمجــة
:
ابتكر فريق بحثي مصري طريقتين جديدتين لاستخدام الحمض النوويDNA كوسيلة لإخفاء المعلومات والبيانات وذلك باستخدام تقنيات الهندسة الوراثية وعلم الطفرات حيث تم تشفير1024 كلمة من الكلمات الأكثر شيوعا في اللغة الإنجليزية إلي لغة الـDNA لتحضير المعلومات التي سوف يتم نقلها وذلك عن طريق برنامج كمبيوتر خاص لإنتاج نسخة معدلة من الحمض بعد استبدال الجزء الخاص بالبكتريا بالجزء الخاص بالمعلومات الجديدة?,? وذلك باستخدام إنزيمات مستخلصة من البكتريا تسمي مقصات بيولوجيةRestricionendomucleases وإنزيمات لاصقةDNAligases ثم يتم فصل الرسالة كهربيا وتحديد التسلسل النووي الذي يكون مطابقا لشفرة المعلومات المراد إرسالها وذلك باستخدام تفاعل البلمرة المتسلسل(PCR المتبوع بالفصل الكهربي وتحديد التسلسل النووي.
وقد تم تقييم مزايا وعيوب كل من الطريقتين وكيفية تعديل كل منهما للحصول علي نقل آمن للمعلوماتضم الفريق البحثي كل من الدكتور مجدي صائب رئيس قسم هندسة الحاسب بكلية الهندسة بالأكاديمية العربية للعلوم, والتكنولوجيا والنقل البحري والدكتورة إيمان عبد المجيد العبد رئيس وحدة البيولوجيا الجزيئية والنظائر بمركز التكنولوجيا الطبية بمعهد البحوث الطبية جامعة الإسكندرية والمهندس محمد الزناتي بمركز المعلومات والتوثيق بالأكاديمية العربية للعلوم التكنولوجيا والنقل البحري. وقد تم نشر نتائج هذا البحث في المؤتمر العلمي الذي عقد أخيرا بمدينة جوك كوست باستراليا. ويجدر بالذكر أن نتائج هذا البحث جاءت متزامنة مع ما توصل إليه العلماء اليابانيون في مايو الماضي من إمكانية استخدام البكتريا كوسيلة لحفظ المعلومات المشفرة علي جزء من الحمض النووي, إلا أن دمج المعلومات بالمادة الوراثية للبكتريا قد يعرضها للتغيير نتيجة للطفرات التي قد تصاب بها البكتريا بعد فترة من الزمن.
ويستكمل الفريق المصري أبحاثه الآن بالاشتراك مع الدكتور مدحت المسيري رئيس قسم الرياضة والفيزياء الحديثة بهندسة القاهرة لإمكانية استخدام الكائنات الدقيقة كبديل لوسائل حفظ المعلومات التقليدية المتداولة حاليا فبينما تكون طاقة التخزين للأقراص المرنة والمدمجة محدودة يمكن تخزين كل ما توصل إليه العلم حتي الآن في بضع جرامات من الحمض النووي. وهكذا تضاف أهمية تطبيقية جديدة للحمض منذ اكتشافه كمادة وراثية في مجالات الهندسة الوراثية لإنتاج المحاصيل المعدلة وراثيا واختبارات إثبات النسب والطب الشرعي لكشف الجرائم.
وقد تم تقييم مزايا وعيوب كل من الطريقتين وكيفية تعديل كل منهما للحصول علي نقل آمن للمعلوماتضم الفريق البحثي كل من الدكتور مجدي صائب رئيس قسم هندسة الحاسب بكلية الهندسة بالأكاديمية العربية للعلوم, والتكنولوجيا والنقل البحري والدكتورة إيمان عبد المجيد العبد رئيس وحدة البيولوجيا الجزيئية والنظائر بمركز التكنولوجيا الطبية بمعهد البحوث الطبية جامعة الإسكندرية والمهندس محمد الزناتي بمركز المعلومات والتوثيق بالأكاديمية العربية للعلوم التكنولوجيا والنقل البحري. وقد تم نشر نتائج هذا البحث في المؤتمر العلمي الذي عقد أخيرا بمدينة جوك كوست باستراليا. ويجدر بالذكر أن نتائج هذا البحث جاءت متزامنة مع ما توصل إليه العلماء اليابانيون في مايو الماضي من إمكانية استخدام البكتريا كوسيلة لحفظ المعلومات المشفرة علي جزء من الحمض النووي, إلا أن دمج المعلومات بالمادة الوراثية للبكتريا قد يعرضها للتغيير نتيجة للطفرات التي قد تصاب بها البكتريا بعد فترة من الزمن.
ويستكمل الفريق المصري أبحاثه الآن بالاشتراك مع الدكتور مدحت المسيري رئيس قسم الرياضة والفيزياء الحديثة بهندسة القاهرة لإمكانية استخدام الكائنات الدقيقة كبديل لوسائل حفظ المعلومات التقليدية المتداولة حاليا فبينما تكون طاقة التخزين للأقراص المرنة والمدمجة محدودة يمكن تخزين كل ما توصل إليه العلم حتي الآن في بضع جرامات من الحمض النووي. وهكذا تضاف أهمية تطبيقية جديدة للحمض منذ اكتشافه كمادة وراثية في مجالات الهندسة الوراثية لإنتاج المحاصيل المعدلة وراثيا واختبارات إثبات النسب والطب الشرعي لكشف الجرائم.
منقوووووووووووول
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى