الصحافة الكويتية تشن هجوما حادا على أحمد حلمي
صفحة 1 من اصل 1
الصحافة الكويتية تشن هجوما حادا على أحمد حلمي
الصحافة الكويتية تشن هجوما حادا على أحمد حلمي
أحمد حلمي"كدا رضا"
- شنت الصحف الكويتية هجوما ضاريا عالي الفنان احمد حلمي واتهمته بالغرور والتعالي والعنجهية بعد الاحداث المؤسفة التي شهدها افتتاح فيلم «كده رضا» في مجمع الأفنيوز بالكويت حيث قام المنظمون والبودي جاردات بالاعتداء علي بعض الصحفيين الكويتيين مبررين ذلك برفض حلمي الإدلاء باي تصريحات صحفية او مقابلة أي صحفي – حسبما ذكرت الصحف .
وقالت صحيفة الوسط الكويتية تحت عنوان عيب يا حلمي يا حلمي عيب : "إن ما حدث من جانب حلمي لا يمكن السكوت عنه و يجب ألا يمر مرور الكرام بعد أن تعامل النجم الذي ارتفعت اسهمه أخيرا بغلظة وفظاظة وقلة ذوق مع السلطة الرابعة..
والسؤال الذي يطرح نفسه هو: من المسؤول عن هذه المهزلة التي حدثت؟ هل هي الشركة التي دعت الإعلاميين أم حلمي نفسه أم الاثنان معا؟ أليس هناك حد أدنى لاحترام وسائل الاعلام التي تتكبد عناء المتابعة والجري من أجل تقديم خدمة للقارئ؟ هل هذا هو جزاؤهم وإذا كان الحاكم بأمره ونجم النجوم الأوحد قد رفض الإدلاء بتصاريح أو التصوير، وهذا حقه، فلماذا دعت الشركة الإعلاميين مادام هذا هو الموقف؟
وهل اشترط حلمي قبل مجيئه عدم اللقاء مع الاعلام بأنواعه ثم فوجئ بوجود الصحافيين؟ حتى لو حدث ذلك كان من باب أولى أن يحاول النجم الاعتذار بلباقة والخروج من الموقف بديبلوماسية ويعلن تقديره للصحافيين، وإذا اعتذر كنا سنرفع له القبعة ، لكن يبدو أن الزحام والتجمهر أصابا النجم بالغرور ونسي أنه قبل سنوات قليلة لم يكن أحد يعلم عنه شيئا حينما كان يقدم برنامجه عالم عيال عيال قبل أن يحترف التمثيل، ونحن لا نتحدث عن موهبة حلمي وهل يستحق هذه النجومية أم لا ولكننا نناقش هذا التصرف المشين".
اما صحيفة عالم اليوم الكويتية فقد كتب الكاتب الكويتي مشاري العدواني تحت عنوان حلمي أذكى من بلير !! وتناول فيه اعتداء المنظمين علي الصحفي الكويتي حمود الرباح عاقدا مقارنة بينه وبين رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير وموقفه مع الصحافة الكويتية قائلا " بلير رئيس وزراء دولة عظمى يعرف أهمية الصحافة وخصوصا في بلد مثل الكويت.
بينما حلمي فيعتقد انه أهم من رئيس وزراء بريطانيا!! الذي كان في ساحة حرب في العراق ، ومع ذلك احترم الصحافيين لكي يحترمه الناس ويقدرون أفعاله !! أما حلمي فلم يتكرم بالسماح للصحافة الكويتية بالاقتراب منه ، لأنه شاف نفسه علينا، ولأنه أذكى من بلير !!
فلقد ضيع على نفسه فرصة تسويق عمله الحالي، وأعماله المستقبلية بالمجان من قبل الصحافة الكويتية !! التي ذهب ممثلوها بدعوة من الشركة التي أحضرت حلمي من بلده ، وعملت له قيمة أدت لإصابته بكل هذا الغرور !!على العموم الخطأ يتحمله حلمي باشا، والشركة، التي لم تحسن اختيار المنظمين فهؤلاء البلطجية، الذين اعتدوا على زميلنا!! يجب محاسبتهم بالقانون، حتى يكونوا عبرة لغيرهم !! لأن الصحافيين رسل القراء، ينقلون لهم الأخبار من قلب الحدث، فكيف يضرب ويهان الرسول ؟!
ودعت الصحف الكويتية لمقاطعة احمد حلمي وعدم مشاهدة افلامه بسبب ما حدث ونصحته بالكف عن الغرور لانها مقبرة الفنان وهي نصيحة احد الكتاب الصحفيين الكويتيين قائلا "أهمس في أذن حلمي: الغرور بداية النهاية ومقبرة الفنان وهذه الصحافة، التي تتجاهلها اليوم وتشعر بأنك لست في حاجة إليها، هي التي رفعتك إلى السماء وجعلت منك نجما، وما أكثر النجوم الذين اصابهم الغرور فبعدما كانوا يقبعون في زوايا النسيان وفي مناطق مظلمة قفزوا إلى دائرة الضوء فبهرهم ولم يستوعبوا الصدمة وتعالوا على الصحافة.
وقد رأينا نجمة الجماهير وهي تتنازل وتعمل بالتلفزيون وتجري حوارات صحافية بعد أن ظلت لعقدين من الزمان ترفض التلفزيون وتتعالى عليه ولا يجرؤ صحافي على الاقتراب منها، لا برامج ولا أي شيء، لا تظهر إلا في فيلمها فقط والآن ترحب بكل وسائل الاعلام بعد أن انزوت عنها الاضواء فراحت تخطب ودها..
أيها النجم الجميل أحمد حلمي لقد استمتعنا بأعمالك وضحكنا معك من قلوبنا، لكن إياك والغرور فالجماهير متقلبة ومن يرفعونك اليوم قد يدهسونك غدا بتجاهلهم، احترم الصحافة تحترمك وإلا فانتظر مصير من دهستهم الجماهير وغيبتهم الصحافة، وقبل أن يأتي يوم تقول فيه خبر لله ياولاد الحلال ويبقى كده رضا".
تعقيب من احمد حلمي
بإستياء شديد جدًا علق النجم المحبوب احمد حلمى على الهجوم الذى تعرض له من قبل الصحافة الكويتية قائلا : هذا الكلام عار تمامًا من الصحة فأنا قضيت بالكويت 24ساعة فقط فى اول ايام العيد لإفتتاح فيلمى الجديد كده رضا فى مجمع سينمات الإيفين يوز الذى تزامن مع افتتاح السينمات ايضًا وكان ذلك فى احد المولات الكبيرة هناك وقابلت السيد الأمين العام لمجلس الوزراء وكان بصحبتى المنتج وليد صبرى وعدت للقاهرة ثانى ايام العيد مباشرة اى اننى لم يحدث ان قابلت صحفيًا واحدًا طوال تلك الزيارة او حتى محطة فضائية..!
فالكاميرا الوحيدة التى كانت موجودة معنا اثناء افتتاح الفيلم (كاميرا فوتوغرافيا) تابعة لصاحب دور العرض السينمائى لتصور الحدث فقط ولم تكن هناك عدسات للمصورين الصحفيين او كاميرات محطات فضائية واتساءل هل هذا من واجبات الضيافة من الصحف الكويتية التى نشرت هذا الكلام المغلوط..
فالحمد لله الجمهورالكويتى استقبلنى احسن استقبال ويمكن صافحت كل من كنت اقابله داخل المول وانا فى طريقى لقاعة عرض الفيلم وقاموا بإلتقاط الصورالتذكارية معى والتوقيع على اوتوجرافات كثيرة كما قمت بتوزيع تشيرتات وبوسترات تحمل افيش الفيلم على الجمهور الموجود داخل المول وقاعة العرض ولذلك اتعجب من هذا الكلام لأن هذه تعد وشاية بى ونوع من الحرب على
ويضيف النجم الموهوب احمد حلمى لو فرضنا اننى الجانى فأين المجنى عليه (يقصد الإعلاميين بالكويت) فلم اقابل اى صحفى اواعلامى هناك فمن اين لهم هذا الكلام ولمصحلة من يتم التشنيع بى هكذا فهل جزائى أننى حرصت على التواجد مع الجمهور الكويتى فى اول ايام العيد وتركت اهلى وزوجتى وابنتى لكى اساعد فى تفعيل الحركة السينمائية الثقافية هناك وتدعيم الفيلم المصرى..
كما كان يلزمنا طوال الرحلة الشيخ دعيش الصباح المستشار الإعلامى ورئيس اللجنة الإعلمية للشركة القابضة صاحبة دور العرض وهو شاهد على صحة ما اقول ويمكن الرجوع اليه للتأكد من ذلك..
ويستطرد احمد حلمى قائلا انا حزين ومصدوم فى نفس الوقت لسماعى هذا الكلام فبرغم الساعات القليلة التى قضيناها انا والمنتج وليد صبرى هناك الا اننا سعدنا بالجمهور الكويتى وبإستقباله الحافل وبترحابه الشديد لنا..كما انه ليس صحيحًا ما قيل بأنه كان يوجد بودى جاردات معي اعتدوا على الصحفيين وكان يلازمنى 3 افراد تابعين للمول من المشرفين لحفل افتتاح الفيلم ولم يحدث انهم اعتدوا على احد..ومش تبعى خالص يعنى!..
ياصديقى رئيس شركة افينيوز وهو يودعنا بالمطار قال لنا بالحرف الواحد..فى المرة القادمة بإذن الله لابد وان نقوم بعمل شو ضخم وضجة إعلامية كبيرة وشكرناه وقلنا له ان شاء الله تكون الزيارة فى المرة القادمة عدة ايام لاقامة مؤتمر صحفى وعدة لقاءات تليفزيونية..لكن مادام بعض الصحافة الكويتية زعلت منى فاعتذر لهم واقول لهم اذا كنت ضايقتهم اوى كده فى اول ايام العيد ووجودى تسبب لهم فى مشكلة فاوعدهم انى فى المستقبل لن اذهب للكويت مرة اخرى ويمكن هذه اول مرة ازور فيها هذا البلد الشقيق العزيزعلى قلبى ولكنها قد تكون آخر مرة!!
أحمد حلمي"كدا رضا"
- شنت الصحف الكويتية هجوما ضاريا عالي الفنان احمد حلمي واتهمته بالغرور والتعالي والعنجهية بعد الاحداث المؤسفة التي شهدها افتتاح فيلم «كده رضا» في مجمع الأفنيوز بالكويت حيث قام المنظمون والبودي جاردات بالاعتداء علي بعض الصحفيين الكويتيين مبررين ذلك برفض حلمي الإدلاء باي تصريحات صحفية او مقابلة أي صحفي – حسبما ذكرت الصحف .
وقالت صحيفة الوسط الكويتية تحت عنوان عيب يا حلمي يا حلمي عيب : "إن ما حدث من جانب حلمي لا يمكن السكوت عنه و يجب ألا يمر مرور الكرام بعد أن تعامل النجم الذي ارتفعت اسهمه أخيرا بغلظة وفظاظة وقلة ذوق مع السلطة الرابعة..
والسؤال الذي يطرح نفسه هو: من المسؤول عن هذه المهزلة التي حدثت؟ هل هي الشركة التي دعت الإعلاميين أم حلمي نفسه أم الاثنان معا؟ أليس هناك حد أدنى لاحترام وسائل الاعلام التي تتكبد عناء المتابعة والجري من أجل تقديم خدمة للقارئ؟ هل هذا هو جزاؤهم وإذا كان الحاكم بأمره ونجم النجوم الأوحد قد رفض الإدلاء بتصاريح أو التصوير، وهذا حقه، فلماذا دعت الشركة الإعلاميين مادام هذا هو الموقف؟
وهل اشترط حلمي قبل مجيئه عدم اللقاء مع الاعلام بأنواعه ثم فوجئ بوجود الصحافيين؟ حتى لو حدث ذلك كان من باب أولى أن يحاول النجم الاعتذار بلباقة والخروج من الموقف بديبلوماسية ويعلن تقديره للصحافيين، وإذا اعتذر كنا سنرفع له القبعة ، لكن يبدو أن الزحام والتجمهر أصابا النجم بالغرور ونسي أنه قبل سنوات قليلة لم يكن أحد يعلم عنه شيئا حينما كان يقدم برنامجه عالم عيال عيال قبل أن يحترف التمثيل، ونحن لا نتحدث عن موهبة حلمي وهل يستحق هذه النجومية أم لا ولكننا نناقش هذا التصرف المشين".
اما صحيفة عالم اليوم الكويتية فقد كتب الكاتب الكويتي مشاري العدواني تحت عنوان حلمي أذكى من بلير !! وتناول فيه اعتداء المنظمين علي الصحفي الكويتي حمود الرباح عاقدا مقارنة بينه وبين رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير وموقفه مع الصحافة الكويتية قائلا " بلير رئيس وزراء دولة عظمى يعرف أهمية الصحافة وخصوصا في بلد مثل الكويت.
بينما حلمي فيعتقد انه أهم من رئيس وزراء بريطانيا!! الذي كان في ساحة حرب في العراق ، ومع ذلك احترم الصحافيين لكي يحترمه الناس ويقدرون أفعاله !! أما حلمي فلم يتكرم بالسماح للصحافة الكويتية بالاقتراب منه ، لأنه شاف نفسه علينا، ولأنه أذكى من بلير !!
فلقد ضيع على نفسه فرصة تسويق عمله الحالي، وأعماله المستقبلية بالمجان من قبل الصحافة الكويتية !! التي ذهب ممثلوها بدعوة من الشركة التي أحضرت حلمي من بلده ، وعملت له قيمة أدت لإصابته بكل هذا الغرور !!على العموم الخطأ يتحمله حلمي باشا، والشركة، التي لم تحسن اختيار المنظمين فهؤلاء البلطجية، الذين اعتدوا على زميلنا!! يجب محاسبتهم بالقانون، حتى يكونوا عبرة لغيرهم !! لأن الصحافيين رسل القراء، ينقلون لهم الأخبار من قلب الحدث، فكيف يضرب ويهان الرسول ؟!
ودعت الصحف الكويتية لمقاطعة احمد حلمي وعدم مشاهدة افلامه بسبب ما حدث ونصحته بالكف عن الغرور لانها مقبرة الفنان وهي نصيحة احد الكتاب الصحفيين الكويتيين قائلا "أهمس في أذن حلمي: الغرور بداية النهاية ومقبرة الفنان وهذه الصحافة، التي تتجاهلها اليوم وتشعر بأنك لست في حاجة إليها، هي التي رفعتك إلى السماء وجعلت منك نجما، وما أكثر النجوم الذين اصابهم الغرور فبعدما كانوا يقبعون في زوايا النسيان وفي مناطق مظلمة قفزوا إلى دائرة الضوء فبهرهم ولم يستوعبوا الصدمة وتعالوا على الصحافة.
وقد رأينا نجمة الجماهير وهي تتنازل وتعمل بالتلفزيون وتجري حوارات صحافية بعد أن ظلت لعقدين من الزمان ترفض التلفزيون وتتعالى عليه ولا يجرؤ صحافي على الاقتراب منها، لا برامج ولا أي شيء، لا تظهر إلا في فيلمها فقط والآن ترحب بكل وسائل الاعلام بعد أن انزوت عنها الاضواء فراحت تخطب ودها..
أيها النجم الجميل أحمد حلمي لقد استمتعنا بأعمالك وضحكنا معك من قلوبنا، لكن إياك والغرور فالجماهير متقلبة ومن يرفعونك اليوم قد يدهسونك غدا بتجاهلهم، احترم الصحافة تحترمك وإلا فانتظر مصير من دهستهم الجماهير وغيبتهم الصحافة، وقبل أن يأتي يوم تقول فيه خبر لله ياولاد الحلال ويبقى كده رضا".
تعقيب من احمد حلمي
بإستياء شديد جدًا علق النجم المحبوب احمد حلمى على الهجوم الذى تعرض له من قبل الصحافة الكويتية قائلا : هذا الكلام عار تمامًا من الصحة فأنا قضيت بالكويت 24ساعة فقط فى اول ايام العيد لإفتتاح فيلمى الجديد كده رضا فى مجمع سينمات الإيفين يوز الذى تزامن مع افتتاح السينمات ايضًا وكان ذلك فى احد المولات الكبيرة هناك وقابلت السيد الأمين العام لمجلس الوزراء وكان بصحبتى المنتج وليد صبرى وعدت للقاهرة ثانى ايام العيد مباشرة اى اننى لم يحدث ان قابلت صحفيًا واحدًا طوال تلك الزيارة او حتى محطة فضائية..!
فالكاميرا الوحيدة التى كانت موجودة معنا اثناء افتتاح الفيلم (كاميرا فوتوغرافيا) تابعة لصاحب دور العرض السينمائى لتصور الحدث فقط ولم تكن هناك عدسات للمصورين الصحفيين او كاميرات محطات فضائية واتساءل هل هذا من واجبات الضيافة من الصحف الكويتية التى نشرت هذا الكلام المغلوط..
فالحمد لله الجمهورالكويتى استقبلنى احسن استقبال ويمكن صافحت كل من كنت اقابله داخل المول وانا فى طريقى لقاعة عرض الفيلم وقاموا بإلتقاط الصورالتذكارية معى والتوقيع على اوتوجرافات كثيرة كما قمت بتوزيع تشيرتات وبوسترات تحمل افيش الفيلم على الجمهور الموجود داخل المول وقاعة العرض ولذلك اتعجب من هذا الكلام لأن هذه تعد وشاية بى ونوع من الحرب على
ويضيف النجم الموهوب احمد حلمى لو فرضنا اننى الجانى فأين المجنى عليه (يقصد الإعلاميين بالكويت) فلم اقابل اى صحفى اواعلامى هناك فمن اين لهم هذا الكلام ولمصحلة من يتم التشنيع بى هكذا فهل جزائى أننى حرصت على التواجد مع الجمهور الكويتى فى اول ايام العيد وتركت اهلى وزوجتى وابنتى لكى اساعد فى تفعيل الحركة السينمائية الثقافية هناك وتدعيم الفيلم المصرى..
كما كان يلزمنا طوال الرحلة الشيخ دعيش الصباح المستشار الإعلامى ورئيس اللجنة الإعلمية للشركة القابضة صاحبة دور العرض وهو شاهد على صحة ما اقول ويمكن الرجوع اليه للتأكد من ذلك..
ويستطرد احمد حلمى قائلا انا حزين ومصدوم فى نفس الوقت لسماعى هذا الكلام فبرغم الساعات القليلة التى قضيناها انا والمنتج وليد صبرى هناك الا اننا سعدنا بالجمهور الكويتى وبإستقباله الحافل وبترحابه الشديد لنا..كما انه ليس صحيحًا ما قيل بأنه كان يوجد بودى جاردات معي اعتدوا على الصحفيين وكان يلازمنى 3 افراد تابعين للمول من المشرفين لحفل افتتاح الفيلم ولم يحدث انهم اعتدوا على احد..ومش تبعى خالص يعنى!..
ياصديقى رئيس شركة افينيوز وهو يودعنا بالمطار قال لنا بالحرف الواحد..فى المرة القادمة بإذن الله لابد وان نقوم بعمل شو ضخم وضجة إعلامية كبيرة وشكرناه وقلنا له ان شاء الله تكون الزيارة فى المرة القادمة عدة ايام لاقامة مؤتمر صحفى وعدة لقاءات تليفزيونية..لكن مادام بعض الصحافة الكويتية زعلت منى فاعتذر لهم واقول لهم اذا كنت ضايقتهم اوى كده فى اول ايام العيد ووجودى تسبب لهم فى مشكلة فاوعدهم انى فى المستقبل لن اذهب للكويت مرة اخرى ويمكن هذه اول مرة ازور فيها هذا البلد الشقيق العزيزعلى قلبى ولكنها قد تكون آخر مرة!!
زائر- زائر
مواضيع مماثلة
» سلمى حايك تشن هجوما حادا على مصوري الباباراتزي
» كليب أحمد حلمي - ميحرمنيش مينك
» أحمد حلمي يحكي قصته مع ميكي في الدستور
» أحمد السقا غاضب من اقتحام الصحافة لحياته الخاصة
» مفاجأة مدوية..حزب الله أحبط هجوما إسرائيليا على مطار بيروت
» كليب أحمد حلمي - ميحرمنيش مينك
» أحمد حلمي يحكي قصته مع ميكي في الدستور
» أحمد السقا غاضب من اقتحام الصحافة لحياته الخاصة
» مفاجأة مدوية..حزب الله أحبط هجوما إسرائيليا على مطار بيروت
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى