نساء اسرائيل تطالبن بتطبيق الشريعة الاسلامية
صفحة 1 من اصل 1
نساء اسرائيل تطالبن بتطبيق الشريعة الاسلامية
نساء إسرائيل يطالبن بتطبيق الشريعة الإسلامية
منذ فترة قصيرة ظهر إعلامى بريطانى يدعى "كارل سيلك" فى أحد البرامج التليفزيونية الشهيرة وصب جام حقده على الإسلام والشريعة الإسلامية.
وكان مما قاله "إن تطبيق الشريعة الإسلامية على السارق والقاتل والزانى... إلخ لهو نوع آخر من أنواع الإرهاب الإسلامى وإنه أمر بشع للغاية" ولم يعلق أحد من علماءنا الأفاضل على ذلك المعتوه وهذا الأسبوع فوجئنا بحصيفة اسرائيلية تنشر على صدر صفحاتها تطالب بتطبيق ما يطبقه السعوديون من قانون على أى رجل تسول له نفسه اغتصاب امرأة أو فتاة ولم تعلم الصحيفة الإسرائلية إن ما يطبق فى السعودية هى الشريعة الإسلامية.
أما عن سبب مطالبة صحيفة "معاريف" بتطبيق الشريعة الإسلامية على رجال إسرائيل فإنه تصاعد نسبة جرائم الاغتصاب عامة واغتصام المحارم خاصة حيث تقول الصحيفة ان رجل من بين كل ثمانية رجال فى إسرائيل يغتصب ابنته أو بناته تحت بصر وعلم الأم التى تخشى على نفسها من التدخل.
وتضيف الصحيفة إن المصيبة إن هذا يحدث فى المنزل فى المكان الذى من المفروض أن يكون أكثر الأماكن أمنا للفتاة الصغيرة ولكنه يحدث وللأسف منذ سنوات طويلة حتى إن هناك منظمة نسائية جديدة تم إنشاءها للفتيات التى تعرضن للإغتصاب على يد محارمهن وفوجئ الجميع من بين من تقدمن للعضوية نساء فاقت أعمارهن الأربعين عاما وهو ما يعنى إن المشكلة قديمة من عمر دولة إسرائيل ذاتها.
وتقول "رونيتا – 38 عاما" لحصيفة معاريف "إننى أتذكر والدى وأنا فى سن صغيرة كان يكره الجميع ووالدتى كانت تحاول دائما تهدئة وتطالبه بأن يحاول التكيف مع الحياة ولكنه كان يرفض وفى أحد الأيام وكان عمرى ستة سنوات وأخى ثمانية سنوات طالبنا أبى بخلع ملابسنا لأنه سيحكى لنا كيف يولد الأبناء وبكل وقاحة يمارس الأب اليهودى الشذوذ مع طفلته الصغيرة ويطلب من شقيقها أن يفعل وسط بكاء الصغيرة واستمر ذلك الأمر وسط تهديات الأب حتى بلغت من العمر ستة عشرة عاما وقتها وجدت أبى يزهد ويكف عن معاشرتى وحمدت الله ولكننى مازلت أعانى نفسيا وعاجزة عن التكيف مع المجتمع والغريب إن العديد من زميلاتى فى المدرسة كن تعرضن لنفس الشئ والأمهات صامتة خوفا أو رضاءا".
وتضيف رونيتا إننا نعلم إن جريمة مثل تلك الجريمة لا يمكن أن تحدث فى المجتمع الإسلامى فلنرى ماذا يفعل المسلمون لمنع تلك الجرائم ونفعل مثلهم.
وتقول "روت" 28 عاما إننى تعرضت للاغتصاب على يد خالى الذى انتقلت للإقامة معه بعدما سافرت أمى للعمل فى الخارج وكثيرا ما شكوت لأمى عن الذى يفعله معى خالى ولا أدرى كنهه ولكن أمى كانت تصم أذانها تماما عما أقول لها وظلت صامتة واستمر خالى فى تعذيبى جنسيا حتى أصبحت أكره الرجال بل إننى لا أكذب لو قلت أننى أصبحت لا أنظر لأى رجل وأشعر بالغثيان كلما أحسست إن هناك رجل فى المكان الموجودة فيه وحتى عندما تزوجت وكان زوجى شاب طيب ولا يوجد مثله فى العالم ولكننى عجزت عن الحياة معه بصورة سليمة ولم تستمر حياتنا أكثر من عامين اضطر بعدها لطلاقى بعد أن عجزت عن إسعاده وأنا اليوم أتمنى الانتقام من خالى هذا الذى دمر حياتى ولكن كيف والقانون الإسرائيلى عاجز عن ملاحقته هؤلاء الرجال ويجب علينا البحث عن قانون آخر حتى يرتدع الجميع".
وعندما سمعت "روت" عن القانون الإسلامى ومطالبة بعض المنظمات النسائية بتطبيقه على هؤلاء الرجال وافقت على الفور قائلة إن مجرد دفن رجل واحد تحت أكوام الحجارة مثلما يفعل السعوديون سفو يؤدى إلى توقف تلك الجريمة نهائيا فى إسرائيل فنسبة تلك الجرائم فى السعودية كما سمعت تقارب الصفر.
أما الدكتورة "ساتيازليجمار" وهى أستاذ للطب النفسى ومتخصصة فى معالجة حالات اغتصاب المحارم وحصلت على شهادتها من أمريكا حيث تقول إنهم فى أمريكا يعانون من نفس النوع من الجرائم ويعجزون عن التعامل معها أيضا ولا يستطيعون أكثر من العلاج النفسى ولكن الحق يقال فإن مستوى تلك الجريمة فى إسرائيل أضعاف ما يحدث فى الولايات المتحدة الأمريكية.
وتضيف "ساثيا" قائلة إن الكارثة التى توضحها الأرقام فى إسرائيل تؤكد إن كل امرأة يهودية داخل حدود إسرائيل تعرضت للاغتصاب مرة واحدة على الأقل خلال حياتها وقبل أربع سنوات من الآن لم تكن هناك وحدات علاج نفسى من أجل علاج النساء اللاتى يصعب عليهن الحياة بعدهعا العذاب النفسى الذى خلفته عملية الاغتصاب خاصة وإن نسبة كبيرة من العاملات فى مجال الدعارة اضطررن للعمل فى ذلك المجال بعد تعرضهن للعديد من حوادث الاغتصاب ووجهة نظر العاهرة فى ذلك إنه طالما طال أحد الرجال جسدها غصبا عنها ومجانها فإنعا على استعادا لبيع جسدها لمن يدفع الثمن!!
وتقول صحيفة "معاريف" إن المأساة تتجسد فى عجز الأم عن حماية أطفالها من محارمهم المتمثلين فى الأب والعم والخال والأخ ولهذا فإن المنظمات النسائية المختصة بهذا الموضوع قامت بتصميم موقع على الانترنت يتحدث عن تلك الجرائم ويطالب بتطبيق الشريعة الاسلامية كاملة على هؤلاء الرجال حتى يتم السيطرة على تلك الجريمة البشعة التى وصفها أحد مراسلين الصحف الأمريكية بأن اليهود حولوا الأرض المقدسة لمستنقع من الإباحية يعجزون الآن عن السيطرة عليه.
وتضيف الصحيفة إن هناك احصائية مخيفة عن حوادث اغتصاب المحارم والاغتصاب بوجه عام حيث تقول الاحصائية انه منذ بداية عام 2002 فإن 1208 امرأة وفتاة صغيرة تعرضن للاغتصاب منهم 470 على يد الأب و168 على يد الأخ و270 على يد آخرين .
وتضيف الصحيفة إن عملية اغتصاب الفتيات تتوقف على الفور عندما يعرف الأب إن ابنته علمت تفاصيل ما يفعهل بجسدها الصغير والدليل على ذلك ما تقوله إمرأة تدعى "كنارت" وهواسم مستعار لامرأة تبلغ من العمر 28 عاما وتقول "إنها تتذكر إنها ومنذ كانت فى الرابعة من عمرها ووالدها يتعامل معها معاملة الأزواج ويصر أن تنام بجواره عارية تماما وكان ينتهز فرصة غياب والدتها فى العمل لنيل مآربه منها وعندما بلغت كنارت ستة عشر عاما وعندما حاول والدها احتضانها ذات يوم صرخت فى وجهه قائلة إن الأب لا يفعل ذلك فى امرأته ومن يومها والأب توقف عن اغتصاب فتاته ولكن الألم النفسى مازال يعربد داخل المرأة التى لا تتخلى عن فتياتها أبدا خوفا من تكرار ذلك مع ابنتيها!!
ولكن صحيفة "معاريف" تؤكد إن 70% من الأمهات لا يهتممن بالقدر الكافى بشكاوى الفتيات من أن آباءهن وهو ما يؤدى إلى إتساع رقعة تلك الجريمة.
وفى النهاية فإن المنظمات النسائية الإسرائيلية تؤكد إن تطبيق الشريعة الإسلامية لن يوقف عمليات الاغتصاب فحسب ولكنه سيوقف انتشار الأمراض الخبيثة فى المجتمع اليهودى ومن أشهرها مرض الايدز الذى لم تعرفه المجتمعات الإسلامية التى تطبق القوانين الإسلامية بالضبط.
منقول من جريدة الوطن
منذ فترة قصيرة ظهر إعلامى بريطانى يدعى "كارل سيلك" فى أحد البرامج التليفزيونية الشهيرة وصب جام حقده على الإسلام والشريعة الإسلامية.
وكان مما قاله "إن تطبيق الشريعة الإسلامية على السارق والقاتل والزانى... إلخ لهو نوع آخر من أنواع الإرهاب الإسلامى وإنه أمر بشع للغاية" ولم يعلق أحد من علماءنا الأفاضل على ذلك المعتوه وهذا الأسبوع فوجئنا بحصيفة اسرائيلية تنشر على صدر صفحاتها تطالب بتطبيق ما يطبقه السعوديون من قانون على أى رجل تسول له نفسه اغتصاب امرأة أو فتاة ولم تعلم الصحيفة الإسرائلية إن ما يطبق فى السعودية هى الشريعة الإسلامية.
أما عن سبب مطالبة صحيفة "معاريف" بتطبيق الشريعة الإسلامية على رجال إسرائيل فإنه تصاعد نسبة جرائم الاغتصاب عامة واغتصام المحارم خاصة حيث تقول الصحيفة ان رجل من بين كل ثمانية رجال فى إسرائيل يغتصب ابنته أو بناته تحت بصر وعلم الأم التى تخشى على نفسها من التدخل.
وتضيف الصحيفة إن المصيبة إن هذا يحدث فى المنزل فى المكان الذى من المفروض أن يكون أكثر الأماكن أمنا للفتاة الصغيرة ولكنه يحدث وللأسف منذ سنوات طويلة حتى إن هناك منظمة نسائية جديدة تم إنشاءها للفتيات التى تعرضن للإغتصاب على يد محارمهن وفوجئ الجميع من بين من تقدمن للعضوية نساء فاقت أعمارهن الأربعين عاما وهو ما يعنى إن المشكلة قديمة من عمر دولة إسرائيل ذاتها.
وتقول "رونيتا – 38 عاما" لحصيفة معاريف "إننى أتذكر والدى وأنا فى سن صغيرة كان يكره الجميع ووالدتى كانت تحاول دائما تهدئة وتطالبه بأن يحاول التكيف مع الحياة ولكنه كان يرفض وفى أحد الأيام وكان عمرى ستة سنوات وأخى ثمانية سنوات طالبنا أبى بخلع ملابسنا لأنه سيحكى لنا كيف يولد الأبناء وبكل وقاحة يمارس الأب اليهودى الشذوذ مع طفلته الصغيرة ويطلب من شقيقها أن يفعل وسط بكاء الصغيرة واستمر ذلك الأمر وسط تهديات الأب حتى بلغت من العمر ستة عشرة عاما وقتها وجدت أبى يزهد ويكف عن معاشرتى وحمدت الله ولكننى مازلت أعانى نفسيا وعاجزة عن التكيف مع المجتمع والغريب إن العديد من زميلاتى فى المدرسة كن تعرضن لنفس الشئ والأمهات صامتة خوفا أو رضاءا".
وتضيف رونيتا إننا نعلم إن جريمة مثل تلك الجريمة لا يمكن أن تحدث فى المجتمع الإسلامى فلنرى ماذا يفعل المسلمون لمنع تلك الجرائم ونفعل مثلهم.
وتقول "روت" 28 عاما إننى تعرضت للاغتصاب على يد خالى الذى انتقلت للإقامة معه بعدما سافرت أمى للعمل فى الخارج وكثيرا ما شكوت لأمى عن الذى يفعله معى خالى ولا أدرى كنهه ولكن أمى كانت تصم أذانها تماما عما أقول لها وظلت صامتة واستمر خالى فى تعذيبى جنسيا حتى أصبحت أكره الرجال بل إننى لا أكذب لو قلت أننى أصبحت لا أنظر لأى رجل وأشعر بالغثيان كلما أحسست إن هناك رجل فى المكان الموجودة فيه وحتى عندما تزوجت وكان زوجى شاب طيب ولا يوجد مثله فى العالم ولكننى عجزت عن الحياة معه بصورة سليمة ولم تستمر حياتنا أكثر من عامين اضطر بعدها لطلاقى بعد أن عجزت عن إسعاده وأنا اليوم أتمنى الانتقام من خالى هذا الذى دمر حياتى ولكن كيف والقانون الإسرائيلى عاجز عن ملاحقته هؤلاء الرجال ويجب علينا البحث عن قانون آخر حتى يرتدع الجميع".
وعندما سمعت "روت" عن القانون الإسلامى ومطالبة بعض المنظمات النسائية بتطبيقه على هؤلاء الرجال وافقت على الفور قائلة إن مجرد دفن رجل واحد تحت أكوام الحجارة مثلما يفعل السعوديون سفو يؤدى إلى توقف تلك الجريمة نهائيا فى إسرائيل فنسبة تلك الجرائم فى السعودية كما سمعت تقارب الصفر.
أما الدكتورة "ساتيازليجمار" وهى أستاذ للطب النفسى ومتخصصة فى معالجة حالات اغتصاب المحارم وحصلت على شهادتها من أمريكا حيث تقول إنهم فى أمريكا يعانون من نفس النوع من الجرائم ويعجزون عن التعامل معها أيضا ولا يستطيعون أكثر من العلاج النفسى ولكن الحق يقال فإن مستوى تلك الجريمة فى إسرائيل أضعاف ما يحدث فى الولايات المتحدة الأمريكية.
وتضيف "ساثيا" قائلة إن الكارثة التى توضحها الأرقام فى إسرائيل تؤكد إن كل امرأة يهودية داخل حدود إسرائيل تعرضت للاغتصاب مرة واحدة على الأقل خلال حياتها وقبل أربع سنوات من الآن لم تكن هناك وحدات علاج نفسى من أجل علاج النساء اللاتى يصعب عليهن الحياة بعدهعا العذاب النفسى الذى خلفته عملية الاغتصاب خاصة وإن نسبة كبيرة من العاملات فى مجال الدعارة اضطررن للعمل فى ذلك المجال بعد تعرضهن للعديد من حوادث الاغتصاب ووجهة نظر العاهرة فى ذلك إنه طالما طال أحد الرجال جسدها غصبا عنها ومجانها فإنعا على استعادا لبيع جسدها لمن يدفع الثمن!!
وتقول صحيفة "معاريف" إن المأساة تتجسد فى عجز الأم عن حماية أطفالها من محارمهم المتمثلين فى الأب والعم والخال والأخ ولهذا فإن المنظمات النسائية المختصة بهذا الموضوع قامت بتصميم موقع على الانترنت يتحدث عن تلك الجرائم ويطالب بتطبيق الشريعة الاسلامية كاملة على هؤلاء الرجال حتى يتم السيطرة على تلك الجريمة البشعة التى وصفها أحد مراسلين الصحف الأمريكية بأن اليهود حولوا الأرض المقدسة لمستنقع من الإباحية يعجزون الآن عن السيطرة عليه.
وتضيف الصحيفة إن هناك احصائية مخيفة عن حوادث اغتصاب المحارم والاغتصاب بوجه عام حيث تقول الاحصائية انه منذ بداية عام 2002 فإن 1208 امرأة وفتاة صغيرة تعرضن للاغتصاب منهم 470 على يد الأب و168 على يد الأخ و270 على يد آخرين .
وتضيف الصحيفة إن عملية اغتصاب الفتيات تتوقف على الفور عندما يعرف الأب إن ابنته علمت تفاصيل ما يفعهل بجسدها الصغير والدليل على ذلك ما تقوله إمرأة تدعى "كنارت" وهواسم مستعار لامرأة تبلغ من العمر 28 عاما وتقول "إنها تتذكر إنها ومنذ كانت فى الرابعة من عمرها ووالدها يتعامل معها معاملة الأزواج ويصر أن تنام بجواره عارية تماما وكان ينتهز فرصة غياب والدتها فى العمل لنيل مآربه منها وعندما بلغت كنارت ستة عشر عاما وعندما حاول والدها احتضانها ذات يوم صرخت فى وجهه قائلة إن الأب لا يفعل ذلك فى امرأته ومن يومها والأب توقف عن اغتصاب فتاته ولكن الألم النفسى مازال يعربد داخل المرأة التى لا تتخلى عن فتياتها أبدا خوفا من تكرار ذلك مع ابنتيها!!
ولكن صحيفة "معاريف" تؤكد إن 70% من الأمهات لا يهتممن بالقدر الكافى بشكاوى الفتيات من أن آباءهن وهو ما يؤدى إلى إتساع رقعة تلك الجريمة.
وفى النهاية فإن المنظمات النسائية الإسرائيلية تؤكد إن تطبيق الشريعة الإسلامية لن يوقف عمليات الاغتصاب فحسب ولكنه سيوقف انتشار الأمراض الخبيثة فى المجتمع اليهودى ومن أشهرها مرض الايدز الذى لم تعرفه المجتمعات الإسلامية التى تطبق القوانين الإسلامية بالضبط.
منقول من جريدة الوطن
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى