اكتشاف أحد العوامل المسببة لسرطان الثدي يحسن من فرص علاجه بس
صفحة 1 من اصل 1
اكتشاف أحد العوامل المسببة لسرطان الثدي يحسن من فرص علاجه بس
اكتشاف أحد العوامل المسببة لسرطان الثدي يحسن من فرص علاجه بسرعة
اكتشاف علمي جديد يحدد أحد العوامل المسببة لسرطان الثدي الاكتشاف يقدم أيضا أسسا جديدة لتشخيص أحد أنواع سرطان الثدي وعلاجه .
توصل باحثان من ألمانيا إلى اكتشاف علمي جديد يحدد أحد العوامل المسببة لسرطان الثدي. الاكتشاف يقدم أيضا أسسا جديدة لتشخيص أحد أنواع سرطان الثدي وعلاجه بشكل أنجح من الطرق المعهودة حتى الآن.
اكتشف باحثان شابان من ألمانيا عاملا مهما من العوامل المسببة لسرطان الثدي، حيث أفاد مستشفى هامبورغ ابندورف الجامعي بأن الاكتشاف العلمي الجديد يقدم أسسا جديدة لتشخيص أحد أنواع سرطان الثدي وعلاجه بشكل أنجح من الطرق المعهودة حتى الآن. وأضافت الجامعة أن باحثيها اكتشفا التكاثر المرضي في أحد الجينات لدى المصابين بسرطان الثدي.
ونشر الباحثان فريدريك هولست وفيليب شتال بحثهما، الذي نالا به درجة الدكتوراه تحت إشراف البروفيسور رونالد زيمون على الموقع الالكتروني لمجلة "نيتشر جينيتكس". وذكر الباحثان "إنه من الثابت علميا منذ وقت طويل أن التكاثر المرضي للجينات يلعب دورا هاما في الإصابة بسرطان الثدي". وأضافا في هذا الإطار أنه تبين من خلال فحص عينات مأخوذة من أكثر من ألفي مريضة وجود الجين "ايه اس أر 1" في أكثر من 20 بالمائة من هذه العينات. وقال الباحثان إن الجين "إيه اس أر 1" يُتيح الفرصة للتعرف على شفرة الخلية القابلة للاستثارة في بروتين الإيستروجين، الذي تتكون منه أهم الهرمونات الأنثوية. وأضافا أيضا أن تكون هذه الخلايا الاستشعارية بشكل مبالغ فيه هو أحد أهم الأسباب المعروفة لنشأة سرطان الثدي مما جعل الباحثين ينصحان بالتركيز على مهاجمة هذا الجزء الاستشعاري بالعقاقير الطبية خلال معالجة مرضى سرطان الثدي.
فرص جديدة لعلاج سرطان الثدي وقام الباحثان في دراسة ثانية بتقييم النتائج التي أدى إليها تحليل ودراسة 175 عينة أخرى من نساء مصابات بسرطان الثدي تم علاجهن بعقار تاموكسيفين، الذي يستهدف الخلية الاستشعارية في هرمون الإيستروجين. وأظهرت نتائج التقييم أن المصابات اللاتي كان لديهن تجمع مكثف لجين "إيه اس أر 1 " في الخلايا الاستشعارية لهرمون الإيستروجين يستجبن بشكل أفضل للعلاج.
كما أشار البروفيسور زيمون إلى أنه من المتوقع أن تصبح طريقة العلاج بالتركيز على تجمع الخلايا الاستشعارية من هرمون إيستروجين هي الطريقة السائدة للكشف عن الإصابات الجديدة من سرطان الثدي، وذلك عندما تتأكد بيانات هذه الدراسة لدى مجموعات أخرى من المرضى. وأضاف زيمون أنه ربما كان الكشف عن التواجد المكثف لهذه الخلايا الاستشعارية في بروتين إيستروجين لأنسجة الأورام الحميدة مؤشرا على بداية الإصابة بسرطان الثدي مما يساعد على التعجيل ببدء العلاج الهادف والفعال.
اكتشاف علمي جديد يحدد أحد العوامل المسببة لسرطان الثدي الاكتشاف يقدم أيضا أسسا جديدة لتشخيص أحد أنواع سرطان الثدي وعلاجه .
توصل باحثان من ألمانيا إلى اكتشاف علمي جديد يحدد أحد العوامل المسببة لسرطان الثدي. الاكتشاف يقدم أيضا أسسا جديدة لتشخيص أحد أنواع سرطان الثدي وعلاجه بشكل أنجح من الطرق المعهودة حتى الآن.
اكتشف باحثان شابان من ألمانيا عاملا مهما من العوامل المسببة لسرطان الثدي، حيث أفاد مستشفى هامبورغ ابندورف الجامعي بأن الاكتشاف العلمي الجديد يقدم أسسا جديدة لتشخيص أحد أنواع سرطان الثدي وعلاجه بشكل أنجح من الطرق المعهودة حتى الآن. وأضافت الجامعة أن باحثيها اكتشفا التكاثر المرضي في أحد الجينات لدى المصابين بسرطان الثدي.
ونشر الباحثان فريدريك هولست وفيليب شتال بحثهما، الذي نالا به درجة الدكتوراه تحت إشراف البروفيسور رونالد زيمون على الموقع الالكتروني لمجلة "نيتشر جينيتكس". وذكر الباحثان "إنه من الثابت علميا منذ وقت طويل أن التكاثر المرضي للجينات يلعب دورا هاما في الإصابة بسرطان الثدي". وأضافا في هذا الإطار أنه تبين من خلال فحص عينات مأخوذة من أكثر من ألفي مريضة وجود الجين "ايه اس أر 1" في أكثر من 20 بالمائة من هذه العينات. وقال الباحثان إن الجين "إيه اس أر 1" يُتيح الفرصة للتعرف على شفرة الخلية القابلة للاستثارة في بروتين الإيستروجين، الذي تتكون منه أهم الهرمونات الأنثوية. وأضافا أيضا أن تكون هذه الخلايا الاستشعارية بشكل مبالغ فيه هو أحد أهم الأسباب المعروفة لنشأة سرطان الثدي مما جعل الباحثين ينصحان بالتركيز على مهاجمة هذا الجزء الاستشعاري بالعقاقير الطبية خلال معالجة مرضى سرطان الثدي.
فرص جديدة لعلاج سرطان الثدي وقام الباحثان في دراسة ثانية بتقييم النتائج التي أدى إليها تحليل ودراسة 175 عينة أخرى من نساء مصابات بسرطان الثدي تم علاجهن بعقار تاموكسيفين، الذي يستهدف الخلية الاستشعارية في هرمون الإيستروجين. وأظهرت نتائج التقييم أن المصابات اللاتي كان لديهن تجمع مكثف لجين "إيه اس أر 1 " في الخلايا الاستشعارية لهرمون الإيستروجين يستجبن بشكل أفضل للعلاج.
كما أشار البروفيسور زيمون إلى أنه من المتوقع أن تصبح طريقة العلاج بالتركيز على تجمع الخلايا الاستشعارية من هرمون إيستروجين هي الطريقة السائدة للكشف عن الإصابات الجديدة من سرطان الثدي، وذلك عندما تتأكد بيانات هذه الدراسة لدى مجموعات أخرى من المرضى. وأضاف زيمون أنه ربما كان الكشف عن التواجد المكثف لهذه الخلايا الاستشعارية في بروتين إيستروجين لأنسجة الأورام الحميدة مؤشرا على بداية الإصابة بسرطان الثدي مما يساعد على التعجيل ببدء العلاج الهادف والفعال.
زائر- زائر
مواضيع مماثلة
» اكتشاف أحد العوامل المسببة لسرطان الثدي يحسن من فرص علاجه بس
» الإحتمالات المسببة لتضخم حجم بطن الحامل:
» الروماتيزم علاجه في الثلاجة
» ما هي العوامل التي من شأنها أن تزيد من خطورة التعرض للإصابة
» الصــداع في أيــام رمضــان .. أسبابة و علاجه
» الإحتمالات المسببة لتضخم حجم بطن الحامل:
» الروماتيزم علاجه في الثلاجة
» ما هي العوامل التي من شأنها أن تزيد من خطورة التعرض للإصابة
» الصــداع في أيــام رمضــان .. أسبابة و علاجه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى