جمانة مراد سعيدة من عدم عرض مسلسلها
صفحة 1 من اصل 1
جمانة مراد سعيدة من عدم عرض مسلسلها
جمانة مراد سعيدة من عدم عرض مسلسلها
عكس ما أشيع شعرت بسعادة لتأجيله حتى لا يدخل في زحمة المسلسلات المعروضة في الشهر الكريم
نفت الفنانة جومانة مراد، ما تردّد أخيراً عن غضبها من عدم عرض مسلسلها "ساعة عصاري" في شهر رمضان، مؤكدة أنها وعلى عكس ما أشيع، شعرت بسعادة لتأجيله حتى لا يدخل في زحمة وتخمة المسلسلات المعروضة في الشهر الكريم، بالتالي يأخذ فرصته في العرض في وقت لاحق، خاصة أنه عمل متميز جداً.
جومانة قالت عن العمل "هو من أكثر الأعمال التي أرهقتني حيث تمر الشخصية التي أجسدها بثلاث مراحل عمرية ، تبدأ من سن 15 إلي 35 ، وقد كتبه بحرفية كبيرة الكاتب الصحفي عمرو عبدالسميع، الذي يقوم بتشريح فترة زمنية مهمة في تاريخ مصر الحديث، في ظل قيام ثورة يوليو 1952 وما قبلها وبعدها، من أوئل الخمسينات حتي بداية الثمانينات، وأجسد فيه شخصية رانداالعيسوي، التي تعيش في تناقض تام بين أم أرستقراطية وأب فلاح عضو في البرلمان، ورغم أن الأب نائب عن الشعب إلا أنه ليس له دور سياسي يذكر، و من هنا فإن راندا شخصية انطوائية وهوما يجعلها تصطدم بالواقع حتى تصادف الحب الذي يغيرحياتها ويقلبها رأساً على عقب، والعمل يطرح قضية الرياء والنفاق الاجتماعي والمتناقضات الموجودة داخل الأنسان".
من جهة ثانية، تعيش جومانة سعادة كبيرة، حيث تدخل حلبة الصراع التي فرضتها كثرة الأعمال الدرامية، من خلال عرض ثلاث أعمال لها في وقت واحد، أولها المسلسل اللبناني "حواء في التاريخ"، والذي تجسد من خلاله دور الملكة زنوبيا، والثاني المسلسل السوري "سيرة الحب"، وهو عبارة عن حلقات منفصلة متصلة تقدم من خلالها عدة شخصيات منها (الراقصة - المحجبة - الفتاة الجامعية، أما مسلسلها الثالث فهوسوري أيضا بعنوان "وصمة عار" وتلعب فيه دور دكتورة ابنة مسؤول كبير يتعرض لضغوط وحرب شرسة تهدد حياته، وبعد فترة تكتشف أن الذي يحاربه هو زوجها.
وعن أحب هذه الأعمال إلى قلبها تقول جومانة كلها قريبة إلي، لأن كل شخصية تختلف تماما عن الأخرى، ولا يوجد بينها تشابه، وقد تعبت جدا في تجسيد كل شخصية، وهو ما استغرق من وقتي وروحي جهدا كبيراً كي أرسم لها ملامح خاصة بها".
وحول مدى تأثير عرض أكثر من عمل في وقت واحد قالت "لقد قمت بتصوير كل تلك الأعمال على مدار العام، ولم أكن أعلم إنها ستعرض في رمضان، وما حدث هذا العام يجعلني أنظر بعين الاعتبارللتقليل من تقديم أكثرمن عمل تلفزيوني في العام القادم، ,وأفضل أن أكتفي بعمل واحد حتى يصبح له أثر أكبر فى نفوس الناس". وتؤكد الفنانة السورية إنه لا يوجد بينها وبين زملائها أي خلافات وكل ما نشر مؤخراً هو مجرد شائعات، وإنها إنسانة مسالمة، ولا يوجد في حياتها سوى عملها ولا تهتم بالشائعات، والشائعة الوحيدة التي تتوقف عندها هي ما يمس سمعتها وشرفها. وعن تهمة الغرور التي يصفها البعض بها تقول بصوت ناعم ورقيق مصحوب بابتسامة رومانسية حالمة "على العكس تماما فأنا إنسانة بسيطة ومتواضعة جداً، وأبعد ما يكون عن الغرور ( والعياذ بالله )، ومن يردد هذا الكلام هو في الغالب لا يعرفني جيداً، ولا أقول غير ( سامحهم الله جميعا ) في هذا الشهر الكريم" .
جومانة تنتظر عرض فيلمها الجديد "الشياطين" في عيد الفطر المبارك بلهفة، لأنه أول تجاربها في السينما المصرية وتعقد عليه أمالا كبيرة، خاصة أنه عمل متنوع يجمع بين الأكشن والرومانسية في توليفة جديدة عليها وتتمنى أن تنال إعجاب الجمهور المصري الذي لمست حساسيته وذائقته الفنية العالية من خلال الأعمال الدرامية التلفزيونية، التي قدمتها من قبل.
عكس ما أشيع شعرت بسعادة لتأجيله حتى لا يدخل في زحمة المسلسلات المعروضة في الشهر الكريم
نفت الفنانة جومانة مراد، ما تردّد أخيراً عن غضبها من عدم عرض مسلسلها "ساعة عصاري" في شهر رمضان، مؤكدة أنها وعلى عكس ما أشيع، شعرت بسعادة لتأجيله حتى لا يدخل في زحمة وتخمة المسلسلات المعروضة في الشهر الكريم، بالتالي يأخذ فرصته في العرض في وقت لاحق، خاصة أنه عمل متميز جداً.
جومانة قالت عن العمل "هو من أكثر الأعمال التي أرهقتني حيث تمر الشخصية التي أجسدها بثلاث مراحل عمرية ، تبدأ من سن 15 إلي 35 ، وقد كتبه بحرفية كبيرة الكاتب الصحفي عمرو عبدالسميع، الذي يقوم بتشريح فترة زمنية مهمة في تاريخ مصر الحديث، في ظل قيام ثورة يوليو 1952 وما قبلها وبعدها، من أوئل الخمسينات حتي بداية الثمانينات، وأجسد فيه شخصية رانداالعيسوي، التي تعيش في تناقض تام بين أم أرستقراطية وأب فلاح عضو في البرلمان، ورغم أن الأب نائب عن الشعب إلا أنه ليس له دور سياسي يذكر، و من هنا فإن راندا شخصية انطوائية وهوما يجعلها تصطدم بالواقع حتى تصادف الحب الذي يغيرحياتها ويقلبها رأساً على عقب، والعمل يطرح قضية الرياء والنفاق الاجتماعي والمتناقضات الموجودة داخل الأنسان".
من جهة ثانية، تعيش جومانة سعادة كبيرة، حيث تدخل حلبة الصراع التي فرضتها كثرة الأعمال الدرامية، من خلال عرض ثلاث أعمال لها في وقت واحد، أولها المسلسل اللبناني "حواء في التاريخ"، والذي تجسد من خلاله دور الملكة زنوبيا، والثاني المسلسل السوري "سيرة الحب"، وهو عبارة عن حلقات منفصلة متصلة تقدم من خلالها عدة شخصيات منها (الراقصة - المحجبة - الفتاة الجامعية، أما مسلسلها الثالث فهوسوري أيضا بعنوان "وصمة عار" وتلعب فيه دور دكتورة ابنة مسؤول كبير يتعرض لضغوط وحرب شرسة تهدد حياته، وبعد فترة تكتشف أن الذي يحاربه هو زوجها.
وعن أحب هذه الأعمال إلى قلبها تقول جومانة كلها قريبة إلي، لأن كل شخصية تختلف تماما عن الأخرى، ولا يوجد بينها تشابه، وقد تعبت جدا في تجسيد كل شخصية، وهو ما استغرق من وقتي وروحي جهدا كبيراً كي أرسم لها ملامح خاصة بها".
وحول مدى تأثير عرض أكثر من عمل في وقت واحد قالت "لقد قمت بتصوير كل تلك الأعمال على مدار العام، ولم أكن أعلم إنها ستعرض في رمضان، وما حدث هذا العام يجعلني أنظر بعين الاعتبارللتقليل من تقديم أكثرمن عمل تلفزيوني في العام القادم، ,وأفضل أن أكتفي بعمل واحد حتى يصبح له أثر أكبر فى نفوس الناس". وتؤكد الفنانة السورية إنه لا يوجد بينها وبين زملائها أي خلافات وكل ما نشر مؤخراً هو مجرد شائعات، وإنها إنسانة مسالمة، ولا يوجد في حياتها سوى عملها ولا تهتم بالشائعات، والشائعة الوحيدة التي تتوقف عندها هي ما يمس سمعتها وشرفها. وعن تهمة الغرور التي يصفها البعض بها تقول بصوت ناعم ورقيق مصحوب بابتسامة رومانسية حالمة "على العكس تماما فأنا إنسانة بسيطة ومتواضعة جداً، وأبعد ما يكون عن الغرور ( والعياذ بالله )، ومن يردد هذا الكلام هو في الغالب لا يعرفني جيداً، ولا أقول غير ( سامحهم الله جميعا ) في هذا الشهر الكريم" .
جومانة تنتظر عرض فيلمها الجديد "الشياطين" في عيد الفطر المبارك بلهفة، لأنه أول تجاربها في السينما المصرية وتعقد عليه أمالا كبيرة، خاصة أنه عمل متنوع يجمع بين الأكشن والرومانسية في توليفة جديدة عليها وتتمنى أن تنال إعجاب الجمهور المصري الذي لمست حساسيته وذائقته الفنية العالية من خلال الأعمال الدرامية التلفزيونية، التي قدمتها من قبل.
asfr- عضو مميز في اسرة التحرير
-
عدد الرسائل : 415
العمر : 44
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 07/07/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى