جانب من قصة التشرد في الشوارع
صفحة 1 من اصل 1
جانب من قصة التشرد في الشوارع
«نعيمة ».. التي بدأ مسلسل العنف معها وهي ابنة التاسعة :
هربت من تعذيب أبي .. فسقطت في دار الأحداث والصحة النفسية
طردنا أخونا وتركت وظيفتي .. فتشردت مع أختي في الشوارع
إبراهيم اللويم ـ محمد الثبيتي ـ الدمام
جانب من قصة التشرد في الشوارع
المنزل الوحيد الذي اواهم بعد التشرد
نعمية تروي قصتها للزميل اللويم
نتابع معكم اليوم حلقة أخرى من مسلسل الإجرام غير الإنساني الذي يمارسه هذا المعتوه الذي يتخفى بقناع الأبوة تجاه أفراد أسرته، خاصة من البنات، وتدور المشاهد في هذه الحلقة حول بعض الاعتداءات وممارسة العنف والتعذيب والاضطهاد غير المبرر لضحية أخرى، فعندما يئس هذا المعتوه من استنزاف ضحيته الأولى ليلى لتوقيع مرضه النفسي على بناته وأبنائه، قام بتحويل نظامه غير الإنساني صوب شقيقتها الصغرى في ذات العائلة، .. وهنا نروي لكم تفاصيل حكاية الضحية الثانية .. نعيمة:
بداية القصة
تبلغ نعيمة من العمر حالياً «27عاما»، ويصف البعض قصتها بالمأساوية على درجة أكبر من مأساة أختها، ذلك لأنها تعرضت لمواقف صعبة إضافة إلى الاعتداء عليها بعنف أكبر من أبيها كما كانت تنال ضربا مؤلماً من أخيها كذلك، وبالتالي كان مؤداها أن تم إيواؤها دار الأحداث للفتيات المشردات، ثم نقلت إلى المصحة النفسية للعلاج من الصدمة النفسية التي أصابتها وجعلتها مختلة عقلياً، ولعلنا ندعها تسرد لنا فصول قصتها على لسانها فتقول : « بدأ والدي يضربني من غير سبب بكل قسوة وعنف منذ أن كان عمري تسع سنوات، وذلك عندما تمكنت أختي من الخلاص منه مؤقتا «.
هذه المرة
وتستطرد نعيمة بقولها :» شعرت بالكراهية تجاه والدي بعد ما ضربني لأول مرة، فقد أخذ يرميني في كل أرجاء الغرفة ويضربني بيديه ويركلني بقدميه، وكل هذا بدون أي أسباب، ولم أخبر والدتي بما حدث، وكتمت على الموقف، ولكني كنت حذرة بعض الشيء في تعاملي معه، رغم أن هذا الحذر لم أشعر فيه بالأمان من والدي، وبعد أن أصبحت في عمر الحادية عشرة كانت حينها أختي ليلى متزوجة، ضربني للمرة الثانية ضربا شعرت فيه بالموت المحقق».
باستخدام السحر للمرة الثالثة
وتبين نعيمة أنها عندما كانت في سن الرابعة عشرة ضربها أبوها للمرة الثالثة حين دخل عليها غرفتها وهي نائمة، فأخذ يركلها بقدميه ويرفعها عاليا ويرميها على الأرض، فقد كان – حسب قولها - يستخدم السحر والشعوذة في كل تصرفاته وكان يتردد عليه البعض للعلاج بالشعوذة والسحر وكان يقيم طقوسا غريبة وتنبعث من الغرفة رائحة غريبة وتضيف : « سئمت من الحالة التي أعيشها، فقد كان ينهال علي بالضرب حتى الإدماء كل ما يراني، وفي إحدى المحاولات قررت أن أقاومه فاستشاط غضبا وأخذ يقذفني على إحدى القطع الخشبية الموجودة داخل الغرفة ما أدى إلى إصابتي بشق في رأسي سالت على إثرها الدماء، وبعد هذا الموقف أصابتني حالة نفسية، ولأن والدتي غير قادرة على حمايتي، فقد قررت أن أفعل مثل أختي، وأنه لا بد لي أن أقتنع بأن الحل الوحيد لإنهاء هذه المعاناة هو الهروب من المنزل، وبالفعل .. ففي أحد الأيام لملمت ملابسي التي أحتاجها وهربت إلى خالتي التي كانت تعيش مع زوجها في مدينة الرياض، وقررت أن أسكن معها للأبد «
إلى الرياض ثم الأحداث
وتتابع نعيمة قولها :» بعد مضي عدة أسابيع مع مكوثي مع خالتي تقدم والدي ببلاغ لدى الشرطة يفيد بأني هاربة ويجب أن يتم حبسي، فلقد أخبرهم بعنوان وجودي في الرياض، وتم إلقاء القبض علي وتحويلي إلى دار الأحداث للفتيات حيث أمضيت قرابة الثلاثة أسابيع، وبعدها تم نقلي إلى دار الأحداث للفتيات في محافظة الأحساء، وبعد مضي شهرين خرجت بكفالة أحد أقارب والدتي بعد أن تنصل عني حتى أخي والذي لم يقف بجانبي والذي أخبرني بأنه سوف يضربني إذا ما حاولت أن أتفوه بكلمة واحدة في حق أبي، وتحت ضغوط عدت للعيش في منزلنا مرة أخرى فلا يوجد لدي مكان ألجأ إليه بعد أن منعني أبي من ذلك، فقد هدد كل من يرتبط معي بصلة بأنه سوف يرفع عليه قضية، واضطررت للعودة إلى البيت بعد هذا التهديد، ومما زاد معاناتي أكثر وفاة والدتي في حادث سير مع أحد أخوتي«.
... وإلى الصحة النفسية
من الواضح أن آخر القصة ليس أسوأ من بدايتها، ولنا أن نتأكد من ذلك عندما أمضت نعيمة في سرد قصتها بقولها :» بعد مضي فترة بسيطة من وفاة والدتي أصابتني حالة نفسية أدت بي إلى الانهيار العصبي، فقد كانت والدتي – رحمها الله - تدافع عني أحيانا خاصة من بطش أخي، وقد أدت بي هذه الحالة إلى الإقدام على الانتحار في سبيل إنهاء معاناتي، ولكن أختي منعتني من ذلك التصرف، وبسبب هذا الانهيار أدخلت إلى المصحة النفسية للعلاج لأني أصبحت بحالة هستيرية .... وأمضيت قرابة السبعة أشهر داخل المصحة النفسية في المنطقة الشرقية رغم أني لا أحتاج إلى هذه المدة لأني لست مريضة وإنما ما حدث لي من أبي و أخي ووفاة والدتي جعلني أعيش أصعب الظروف، بيد أني كنت أشعر بالأمان داخل المصحة النفسية لأني أعيش في مأوي يضمني بعيداً عن أبي وأخي وجورهما»ً.
فشل الزواج
وتصف نعيمة ما جرى بعد خروجها من المصحة النفسية،حيث عادت إلى البيت الذي أصبحت تشعر فيه بالخوف والرهبة في كل أركانه، فلم يكف أبوها شره عنها حتى بعد خروجها من المستشفى، فقد كان يمارس معها شتى أنواع التعذيب سواء الاعتداء المعنوي أو الجسدي، لدرجة أنها قررت أن تبحث لها عن زوج يحميها ويؤويها، وبالفعل تم لها ذلك عندما تقدم لخطبتها رجل مسن متزوج من امرأتين ولديه أولاد أكبر منها.
وتضيف نعيمة :» لم يدم زواجي طويلاً وقد انتهى بالفشل و الطلاق بعد قرابة الثمانية أشهر وبدون أي أطفال، ولكن ليس لأعود مجددا إلى نار أبي، فقد قررت أن أعيش مع أخي وزوجته في شقتهم، فيما كان الأمل يحدوني في أن أجد وظيفة مناسبة تساعدني على تأمين مصاريفي الخاصة من دون الحاجة إلى الغير،خاصة أن أختي قد قررت أيضا عدم الرجوع إلى أبيها بعد طلاقها من زوجها الثاني.
عاملة نظافة
بعد هذا تقدمت نعيمة إلى عدد من الجهات المعنية بتوظيف الفتيات في الشركات التابعة للقطاع الخاص، وبعد مضى شهر تقريباً تم تعينها على وظيفة عاملة نظافة في إحدى المدارس الأهلية براتب لا يتجاوز ألف وخمسمائة ريال، حيث أمضت قرابة الثلاث سنوات على وظيفتها.
وتؤكد نعيمة أن أخاها كان يعاملها و أختها بقسوة، وكان دائماً يطلب منهما أن تكونا في خدمة زوجته و أبنائه، وكانتا متحملتين وصابرتين على ما يحدث لهما من قبل أخيهما، فلا يوجد مكان يؤويهما في حال عدم رغبتهما البقاء في شقته.
تشرد في الشوارع
وفي نفس السياق من الحديث تضيف نعيمة : « تركت عملي بعد ذلك والسبب في العقد المبرم مع الشركة التي كنت أعمل لديها، فقد انتهى عقدي كما انتهى عملي وحالياً أنا عاطلة عن العمل منذ ما يقارب السنة تقريباً، وهذا ما جعل أموري مع أختي تتدهور وقد تكالبت علينا الظروف، فنحن نعيش الآن أسوأ الأحوال على حافة التشرد».
هربت من تعذيب أبي .. فسقطت في دار الأحداث والصحة النفسية
طردنا أخونا وتركت وظيفتي .. فتشردت مع أختي في الشوارع
إبراهيم اللويم ـ محمد الثبيتي ـ الدمام
جانب من قصة التشرد في الشوارع
المنزل الوحيد الذي اواهم بعد التشرد
نعمية تروي قصتها للزميل اللويم
نتابع معكم اليوم حلقة أخرى من مسلسل الإجرام غير الإنساني الذي يمارسه هذا المعتوه الذي يتخفى بقناع الأبوة تجاه أفراد أسرته، خاصة من البنات، وتدور المشاهد في هذه الحلقة حول بعض الاعتداءات وممارسة العنف والتعذيب والاضطهاد غير المبرر لضحية أخرى، فعندما يئس هذا المعتوه من استنزاف ضحيته الأولى ليلى لتوقيع مرضه النفسي على بناته وأبنائه، قام بتحويل نظامه غير الإنساني صوب شقيقتها الصغرى في ذات العائلة، .. وهنا نروي لكم تفاصيل حكاية الضحية الثانية .. نعيمة:
بداية القصة
تبلغ نعيمة من العمر حالياً «27عاما»، ويصف البعض قصتها بالمأساوية على درجة أكبر من مأساة أختها، ذلك لأنها تعرضت لمواقف صعبة إضافة إلى الاعتداء عليها بعنف أكبر من أبيها كما كانت تنال ضربا مؤلماً من أخيها كذلك، وبالتالي كان مؤداها أن تم إيواؤها دار الأحداث للفتيات المشردات، ثم نقلت إلى المصحة النفسية للعلاج من الصدمة النفسية التي أصابتها وجعلتها مختلة عقلياً، ولعلنا ندعها تسرد لنا فصول قصتها على لسانها فتقول : « بدأ والدي يضربني من غير سبب بكل قسوة وعنف منذ أن كان عمري تسع سنوات، وذلك عندما تمكنت أختي من الخلاص منه مؤقتا «.
هذه المرة
وتستطرد نعيمة بقولها :» شعرت بالكراهية تجاه والدي بعد ما ضربني لأول مرة، فقد أخذ يرميني في كل أرجاء الغرفة ويضربني بيديه ويركلني بقدميه، وكل هذا بدون أي أسباب، ولم أخبر والدتي بما حدث، وكتمت على الموقف، ولكني كنت حذرة بعض الشيء في تعاملي معه، رغم أن هذا الحذر لم أشعر فيه بالأمان من والدي، وبعد أن أصبحت في عمر الحادية عشرة كانت حينها أختي ليلى متزوجة، ضربني للمرة الثانية ضربا شعرت فيه بالموت المحقق».
باستخدام السحر للمرة الثالثة
وتبين نعيمة أنها عندما كانت في سن الرابعة عشرة ضربها أبوها للمرة الثالثة حين دخل عليها غرفتها وهي نائمة، فأخذ يركلها بقدميه ويرفعها عاليا ويرميها على الأرض، فقد كان – حسب قولها - يستخدم السحر والشعوذة في كل تصرفاته وكان يتردد عليه البعض للعلاج بالشعوذة والسحر وكان يقيم طقوسا غريبة وتنبعث من الغرفة رائحة غريبة وتضيف : « سئمت من الحالة التي أعيشها، فقد كان ينهال علي بالضرب حتى الإدماء كل ما يراني، وفي إحدى المحاولات قررت أن أقاومه فاستشاط غضبا وأخذ يقذفني على إحدى القطع الخشبية الموجودة داخل الغرفة ما أدى إلى إصابتي بشق في رأسي سالت على إثرها الدماء، وبعد هذا الموقف أصابتني حالة نفسية، ولأن والدتي غير قادرة على حمايتي، فقد قررت أن أفعل مثل أختي، وأنه لا بد لي أن أقتنع بأن الحل الوحيد لإنهاء هذه المعاناة هو الهروب من المنزل، وبالفعل .. ففي أحد الأيام لملمت ملابسي التي أحتاجها وهربت إلى خالتي التي كانت تعيش مع زوجها في مدينة الرياض، وقررت أن أسكن معها للأبد «
إلى الرياض ثم الأحداث
وتتابع نعيمة قولها :» بعد مضي عدة أسابيع مع مكوثي مع خالتي تقدم والدي ببلاغ لدى الشرطة يفيد بأني هاربة ويجب أن يتم حبسي، فلقد أخبرهم بعنوان وجودي في الرياض، وتم إلقاء القبض علي وتحويلي إلى دار الأحداث للفتيات حيث أمضيت قرابة الثلاثة أسابيع، وبعدها تم نقلي إلى دار الأحداث للفتيات في محافظة الأحساء، وبعد مضي شهرين خرجت بكفالة أحد أقارب والدتي بعد أن تنصل عني حتى أخي والذي لم يقف بجانبي والذي أخبرني بأنه سوف يضربني إذا ما حاولت أن أتفوه بكلمة واحدة في حق أبي، وتحت ضغوط عدت للعيش في منزلنا مرة أخرى فلا يوجد لدي مكان ألجأ إليه بعد أن منعني أبي من ذلك، فقد هدد كل من يرتبط معي بصلة بأنه سوف يرفع عليه قضية، واضطررت للعودة إلى البيت بعد هذا التهديد، ومما زاد معاناتي أكثر وفاة والدتي في حادث سير مع أحد أخوتي«.
... وإلى الصحة النفسية
من الواضح أن آخر القصة ليس أسوأ من بدايتها، ولنا أن نتأكد من ذلك عندما أمضت نعيمة في سرد قصتها بقولها :» بعد مضي فترة بسيطة من وفاة والدتي أصابتني حالة نفسية أدت بي إلى الانهيار العصبي، فقد كانت والدتي – رحمها الله - تدافع عني أحيانا خاصة من بطش أخي، وقد أدت بي هذه الحالة إلى الإقدام على الانتحار في سبيل إنهاء معاناتي، ولكن أختي منعتني من ذلك التصرف، وبسبب هذا الانهيار أدخلت إلى المصحة النفسية للعلاج لأني أصبحت بحالة هستيرية .... وأمضيت قرابة السبعة أشهر داخل المصحة النفسية في المنطقة الشرقية رغم أني لا أحتاج إلى هذه المدة لأني لست مريضة وإنما ما حدث لي من أبي و أخي ووفاة والدتي جعلني أعيش أصعب الظروف، بيد أني كنت أشعر بالأمان داخل المصحة النفسية لأني أعيش في مأوي يضمني بعيداً عن أبي وأخي وجورهما»ً.
فشل الزواج
وتصف نعيمة ما جرى بعد خروجها من المصحة النفسية،حيث عادت إلى البيت الذي أصبحت تشعر فيه بالخوف والرهبة في كل أركانه، فلم يكف أبوها شره عنها حتى بعد خروجها من المستشفى، فقد كان يمارس معها شتى أنواع التعذيب سواء الاعتداء المعنوي أو الجسدي، لدرجة أنها قررت أن تبحث لها عن زوج يحميها ويؤويها، وبالفعل تم لها ذلك عندما تقدم لخطبتها رجل مسن متزوج من امرأتين ولديه أولاد أكبر منها.
وتضيف نعيمة :» لم يدم زواجي طويلاً وقد انتهى بالفشل و الطلاق بعد قرابة الثمانية أشهر وبدون أي أطفال، ولكن ليس لأعود مجددا إلى نار أبي، فقد قررت أن أعيش مع أخي وزوجته في شقتهم، فيما كان الأمل يحدوني في أن أجد وظيفة مناسبة تساعدني على تأمين مصاريفي الخاصة من دون الحاجة إلى الغير،خاصة أن أختي قد قررت أيضا عدم الرجوع إلى أبيها بعد طلاقها من زوجها الثاني.
عاملة نظافة
بعد هذا تقدمت نعيمة إلى عدد من الجهات المعنية بتوظيف الفتيات في الشركات التابعة للقطاع الخاص، وبعد مضى شهر تقريباً تم تعينها على وظيفة عاملة نظافة في إحدى المدارس الأهلية براتب لا يتجاوز ألف وخمسمائة ريال، حيث أمضت قرابة الثلاث سنوات على وظيفتها.
وتؤكد نعيمة أن أخاها كان يعاملها و أختها بقسوة، وكان دائماً يطلب منهما أن تكونا في خدمة زوجته و أبنائه، وكانتا متحملتين وصابرتين على ما يحدث لهما من قبل أخيهما، فلا يوجد مكان يؤويهما في حال عدم رغبتهما البقاء في شقته.
تشرد في الشوارع
وفي نفس السياق من الحديث تضيف نعيمة : « تركت عملي بعد ذلك والسبب في العقد المبرم مع الشركة التي كنت أعمل لديها، فقد انتهى عقدي كما انتهى عملي وحالياً أنا عاطلة عن العمل منذ ما يقارب السنة تقريباً، وهذا ما جعل أموري مع أختي تتدهور وقد تكالبت علينا الظروف، فنحن نعيش الآن أسوأ الأحوال على حافة التشرد».
hassnae- Admin
-
عدد الرسائل : 3845
العمر : 46
المزاج : جيد
الاوسمة :
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
مواضيع مماثلة
» هجوم اخر على قائد شرطة البصرة بقنبلة على جانب طريق
» اولمبياد بكين: دونغا يؤكد ان روماريو سيكون الى جانب المنتخب
» بريدج مستعد للعب الى جانب تيري في صفوف المنتخب بحسب مانشيني
» أنصار بوتو يخرجون الى الشوارع في حالة غضب
» دا الشوارع بيهتموا بيها اكتر من المواطنين
» اولمبياد بكين: دونغا يؤكد ان روماريو سيكون الى جانب المنتخب
» بريدج مستعد للعب الى جانب تيري في صفوف المنتخب بحسب مانشيني
» أنصار بوتو يخرجون الى الشوارع في حالة غضب
» دا الشوارع بيهتموا بيها اكتر من المواطنين
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى