هذه قصة إنسانية واقعية و مؤثرة
صفحة 1 من اصل 1
هذه قصة إنسانية واقعية و مؤثرة
هذه قصة إنسانية واقعية و مؤثرة
موجودة في كتاب أجنبي Chicken soup for the soul
وهي قصة أم لها ولد مصاب بسرطان الدم .وكان هذا الولد يحب سيارات الإطفاء ويحب أن يكون إطفائي ففكرت الأم أن حلم ابنها لن يتحقق وانه سوف يموت فأرادت أن تدخل الفرح إلى قلبه فذهبت إلى مركز إطفاء وطلبت منهم أن يسمحوا لولدها بالحضور ومشاهدة السيارات عن قرب وشرحت لهم وضعه الصحي .
اعتذر لها مدير المركز عن تحقيق طلبها في الحال ولكنه طلب منها مقاس الطفل وطلب منها الحضور في الأسبوع التالي.
حضرت الأم ومعها وابنها فوجدت أن هناك بدله إطفاء خاصة بهذا الطفل واخبروا والدته بأنه سوف يقضي كامل اليوم معهم وقاموا بتعيينه مديرا للمركز في ذلك اليوم يقوم باستقبال الحالات وإصدار الأوامر والخروج للحوادث وقضى يوما ممتعا.
وفي نهاية اليوم حضرت والدته وشكرت العاملين في القسم على إدخال السرور لقلب ابنها.
استمرت علاقة أفراد المركز بالطفل من خلال السؤال عنه من حين لي أخر.
ساءت حاله الطفل وادخل المستشفى فأخبرت والدة الطفل أفراد مركز الإطفاء فقاموا بزيارته لعدة مرات . بعد بضعه أيام في المستشفى كان المرض قد استفحل وبدا الطفل يحتضر فقامت إحدى الممرضات( بعد أن لاحظت مداومة الاطفائين على زيارة الطفل) بإخبارهم بحالة الطفل فطلب منها مدير المركز بالاستعداد لحضورهم واخبرها أنهم سيقومون بالدخول إلى غرفة الطفل عن طريق النافذة كما في حالات الإخلاء وطلب منها أن تقوم بتطمين من في المستشفي بان ما يحدث ليس بحاله طارئة. وبالفعل حضر أفراد المركز بعدد من مركباتهم و تسلقوا السلالم ودخلوا على الطفل من النافذة معهم الورود في منظر عجيب ادخل السرور لقلب هذا الطفل
تقول الأم مات ابني والابتسامة تعلوا محياه
موجودة في كتاب أجنبي Chicken soup for the soul
وهي قصة أم لها ولد مصاب بسرطان الدم .وكان هذا الولد يحب سيارات الإطفاء ويحب أن يكون إطفائي ففكرت الأم أن حلم ابنها لن يتحقق وانه سوف يموت فأرادت أن تدخل الفرح إلى قلبه فذهبت إلى مركز إطفاء وطلبت منهم أن يسمحوا لولدها بالحضور ومشاهدة السيارات عن قرب وشرحت لهم وضعه الصحي .
اعتذر لها مدير المركز عن تحقيق طلبها في الحال ولكنه طلب منها مقاس الطفل وطلب منها الحضور في الأسبوع التالي.
حضرت الأم ومعها وابنها فوجدت أن هناك بدله إطفاء خاصة بهذا الطفل واخبروا والدته بأنه سوف يقضي كامل اليوم معهم وقاموا بتعيينه مديرا للمركز في ذلك اليوم يقوم باستقبال الحالات وإصدار الأوامر والخروج للحوادث وقضى يوما ممتعا.
وفي نهاية اليوم حضرت والدته وشكرت العاملين في القسم على إدخال السرور لقلب ابنها.
استمرت علاقة أفراد المركز بالطفل من خلال السؤال عنه من حين لي أخر.
ساءت حاله الطفل وادخل المستشفى فأخبرت والدة الطفل أفراد مركز الإطفاء فقاموا بزيارته لعدة مرات . بعد بضعه أيام في المستشفى كان المرض قد استفحل وبدا الطفل يحتضر فقامت إحدى الممرضات( بعد أن لاحظت مداومة الاطفائين على زيارة الطفل) بإخبارهم بحالة الطفل فطلب منها مدير المركز بالاستعداد لحضورهم واخبرها أنهم سيقومون بالدخول إلى غرفة الطفل عن طريق النافذة كما في حالات الإخلاء وطلب منها أن تقوم بتطمين من في المستشفي بان ما يحدث ليس بحاله طارئة. وبالفعل حضر أفراد المركز بعدد من مركباتهم و تسلقوا السلالم ودخلوا على الطفل من النافذة معهم الورود في منظر عجيب ادخل السرور لقلب هذا الطفل
تقول الأم مات ابني والابتسامة تعلوا محياه
hassnae- Admin
-
عدد الرسائل : 3845
العمر : 46
المزاج : جيد
الاوسمة :
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 04/11/2009
مواضيع مماثلة
» خبيرة بالغزل - قصة واقعية
» قصص واقعية ولكن طريـــفة
» قصص واقعية يرويها الدكتور خالد الجبير استشاري أمراض القلب
» ** صور اجهاض مؤثرة ** تحذيــــــــــــــــــــر
» قصة حب حقيقى مؤثرة جداً
» قصص واقعية ولكن طريـــفة
» قصص واقعية يرويها الدكتور خالد الجبير استشاري أمراض القلب
» ** صور اجهاض مؤثرة ** تحذيــــــــــــــــــــر
» قصة حب حقيقى مؤثرة جداً
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى